الاثنين، 8 مارس 2021

الشيخ الأمير الشريف جابر بن مفلح الأكبر بن مضحي بن عليان بن سليمان الأكبر بن حمد الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في مخطوط تهجير العرب لهجرة قطابر اليمنية.


هذه المُفردة التاريخية تتحدثُ عن ذكر الشيخ الأمير الشريف جابر بن الشيخ الأمير الشريف مفلح الأكبر بن مضحي بن عليان بن سليمان الأكبر حمد الأكبر بن حسن بن علي بن عيسى القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في مخطوطة التهجير الجامع لآل يحيى بن يحيى في هجرة قطابر في بلاد بني جُماعة الخولانية القحطانية نواحي صعدة شمال اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية وهي نصوص تجديد العرب لمشروع تهجير هجرة قطابر المذكورة والشريف جابر بن مفلح الأكبر القواسم مذكور في نص التجديد في الصفحة المرقمة بالرقم ٩ تسعة في القسم الثاني من هذا المخطوط وهذا نص التجديد وهو غير مؤرخ:

( /٨/ ... حسين ومحمد بن سلمان ومحمد بن حسين بن صيفية وعلى بن فرحان من آل هوشان، فهؤلاء القبلاء متكافلون متضامنون الحي بالميت والحاضر بالغائب، والقبلاء من القطينات، من الرفق: يحيى بن جعفر، وجابر بن مفلح، ومن آل الثغيب: الشيخ صلاح بن الصعيب، [و] وعلان، ومن آل سعيد: الشيخ سعيد ابن الموت، وغباج، لهؤلاء القبلاء متكافلون متضامنون. جددوا لنا آل سعيد بقبلاء: الشيخ صالح بن سعيد بن الموت على قبالة أبيه، وعلي بن غباج على قبالة أبيه، جددوا لنا آل الصعيب بقبلاء: يحيى بن صلاح على قبالة أبيه، وحسين بن وعلان على قبالة أبيه، هذا تجدود القطينات، فخرج قبلاء، من آل الصعيب:... /٩/). 

انتهى بعض نص التجديد المذكور في المشروع.

وبعض الكلمات غير منقوطة وتحتمل أكثر من قراءة فيرجى الرجوع لأصل الكلمة في النص. 

وأما الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية كانَ لهم دور مهم في حث حلفاؤهم من العرب وتوابعهم من أعراق مُختلفة على حماية هجر العلم في شمال اليمن نواحي صعدة ديار قحطان ومنها هذا النص غير المؤرخ الذي يجددُ فيه الشريف جابر بن الشريف مفلح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية مع العرب مشروعَ حماية هجرة قطابر المذكورة والمثبوت في القرن الثامن الهجري في أيام الأشراف الفوالح القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وذراريهم في بوادي العرب شمال اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية. 

(أُعُدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: مخطوطة تهجير هجرة قطابر لآل يحيى بن يحيى شمال اليمن، محفوظ في خزانة خاصة، اليمن.




 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق