الجمعة، 30 يوليو 2021

ه




 



د

 




ج

 




التابع الشرقي الهندي (ج) تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام تمرُّد التوابع الباغضة على متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري نواحي نجد وسط الجزيرة العربية  ..  العرق والعمل والتمرُّد.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي الهندي (ج) تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام تمرُّد التوابع الباغضة على متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي هندي من أعراق الهند وتابع مورد ومن مجموعة توابع الديار والموارد وكانَ موجوداً في ما بين القرنين الثاني عشر الهجري والثالث عشر الهجري وكان موجوداً في عام ١٢٢٥ هجرية وفي عام ١٢٣٨ هجرية وبعدها وكَلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية بحراسة وعمارة المورد في إقليم وادي الدواسر نواحي نجد وسط الجزيرة العربية بعد التابع (...) الذي قبله توارُثاً للتبعيّة وحراسة المورد.

وهذا التابع الهندي (ج) اشتركَ مع التوابع في التمرُّد وانتهاب وخلع طاعة متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في سنوات الجور وقيام التوابع المُتمردة البيض على متبوعيها الأشراف الأخيضرية في أحداث النكبة الكبرى الثالثة الأخيرة على الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية التي بدأتْ أحداثها في عام ١١٥٧ هجرية بتمرُّد التوابع الرعيان مغول الهند في إقليم وادي الدواسر على متبوعهم شيخ شمل العرب وأمير نواحي نجد الشريف منيع بن سالم آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية وانْتَهَتْ في عام ١٢٠٠ هجرية بقتل التوابع غدراً ومكيدةً لمتبوعهم شيخ العرب نواحي نجد ونواحي حائل الشريف حمد بن محمد آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وبعد مُواقفة هذا التابع الهندي (ج) للتوابع المُتمردة الآخرين واشتراكه معهم في التمرُّد والطغيان صار من رؤسائهم ولساناً في البُغض والإساءة لمتبوعيه الأشراف الأخيضرية وعوناً في تأليب التوابع الآخرين ومن وافقهم من العرب على خلع طاعة متبوعيهم الأشراف الأخيضرية ووَصْفِهِم بأشنع الأوصاف وانتهاب أموالهم ومواردهم وديارهم وفِعْلِ الأفعال القبيحة في جانبهم وسَلِّ السيوف في وجوههم والتحريض عليهم.
 
وأمَّا هذا التابع الشرقي الهندي (ج) تابع المورد - الذي ورِثَ البُغْضَ لمتبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية عمَّنْ سبقه من توابع متمردة باغضة وعمَّنْ لَقَّنَهُ البُغْضَ من التوابع الآخرين واتَّفَقَ معهم ولقَّنْ البُغْضَ إلى مَنْ بَعْدِه وانتهَبَ موردَ متبوعيه الأشراف الأخيضرية - فهو مُرَكَّب في سلاسل التوابع ومُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعيّة وإنتماء وليس عرق وصُلْب وأمَّا هو فماتَ من غير عقب وورثه أبناءُ أخته، وأَمَّا من يتسَمَّي باسمه ومن يَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسَبَهُ فيه؛ منهم من أقاموا ومنهم من رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ودَخَلَ أكثرُهم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب وهم مَفْرُوزُن ويُعرفونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.


ب

 





الخميس، 29 يوليو 2021

التابع (حُمَيْد) البربري تابع الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (حُمَيْد) البربري تابع الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق البربر ومن برابر هوازن النازلة مع هوازن وسُلَيْم في الرحلات يحملونَ قربَ الماء للعرب من نواحي الغرب شمال أفريقية إلى نواحي الشرق ونواحي الجزيرة العربية وهو من مجموعة توابع الديار ومن توابع القرن الحادي عشر الهجري ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وله رحلات مع متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية بين نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وبين نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية في أحلاف قحطان وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ آلُ مضحي القواسم الأخيضرية الحسنيةَ الهاشمية بعمارة وحراسة ديارهم ومواردهم القديمة في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وتوَارَثَتْ ذراريه التبعيَّة لمتبوعيهم ذراري الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في هذه الموارد والديار التي سُمِّيَ بعضُها باسمه ب (الحُمَيْدِي) نسبةً إليه. 

وأَمَّا هذا التابع (حُمَيْد) البربري تابع الديار والموارد والموجود في القرن الحادي عشر الهجري والتابع البربري الآخر المُلَقَّب (ح) تابع تحميص بُن القهوة في المَضافة والموجود في القرن الحادي عشر الهجري والتابع البربري الآخر المُلَقَّب (ز) تابع النداء والإلحاح على الضيوف ليأتوا إلى مَضَافة متبوعيه والموجود في القرن الثاني عشر الهجري فهم أبناء عمومة ومن نفس الأصل ومن عرق البربر وتوابع للأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وهؤلاء التوابع البربر الثلاثة لهم ذراري متفرقة ومنهم اللاحق في تكتلات عشائرية ومنهم في بيوت فردية بعد تركهم للأحلاف العشائرية. 

وأمَّا هذا التابع البربري (حُمَيْد) تابع الموارد والديار فهو مُضاف سلسلة نسب متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعيَّة وإنتماء وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريه ومن يَنْتَسِبُ إليه ويَتَسَمَّى باسمه منهم من أقاموا ومنهم من رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وهم مفروزن ويعرفون بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر، ولَحِقَ منهم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب في ديار قحطان نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ومنهم مَنْ ينتَسِبُ إلى جد أقرب في السلسلة بعد (حُمَيْد) ومنهم من خرجَ من أحلاف العرب مع متبوعيه الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وتصاهروا مع متبوعيهم الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية بعد الجور والقيام الأخير للتوابع المُتمردة على متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أحداث النكبة الكُبرى الثالثة الأخيرة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري.
 
وأمَّا هذا التابع البربري (حُمَيْد) تابع الديار وهذه الديار المُسماة باسمه (الحُمَيْدِي) غير أي (حُمَيْد) أو (حُمَيْدي) آخر شخصاً أو مكاناً أو غيرهما داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير. 

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع (ص) الكردي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الكردي (ص) تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إقليم الأفلاج ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الأكراد ومن مجموعة الأكراد توابع الرعي والديار في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وكلَّفه متبوعوه الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية برعي غنمهم وحراسة المراعي والموارد والديار والحصون ولقبوه ب (ص) بلقبٍ مأخوذ من صفة خَلْقِيَّة ولا يزال لقبه هذا معروفاً حتى يومنا الحاضر وامتدَ لقبُهُ توارثاً وتَنَاقُلاً في ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه جيل بعد جيل في تراكيب وإضافات التوابع الأكراد وغيرهم في التكتلات العشائرية في أحلاف العرب.
 
وأمَّا هذا التابع (ص) الكردي فهو مُضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وليس عِرق وصُلْب وأمَّا ذراريه ومن يَتَسَمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه ويضيفُ نسَبَه فيه رحلوا وتفرقوا في النواحي والديار ولحقوا في تكتلات العشائر في اسم وحلف القبيلة العربية في أكثر من قبيلة داخل وخارج جزيرة العرب وهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم والتَسَمِّي باسمه وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر. 

وهذا التابع الكردي (ص) تابع الرعي والديار غير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلة والتاريخ. 

والأكراد هم من أمهر الأعراق في رعي الغنم والأنبياء رعوا الغنم والكردي الأصلي هو من ذراري  بنيامين بن النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم (الأب الرحيم) أبو الأنبياء عليهم السلام من العرب القديمة الأولى. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.


الحليف (كُ) العربي حليف الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن الحليف (ك) العربي حليف الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو عربي أصلي ومن عرق العرب من عرب (...) ومن مجموعة جزاري الإبل ومن حلفاء القرن التاسع الهجري وكانَ موجوداً في نحو عام ٨٤٠ هجرية وهو حليف تَبَرُّك ومَحبة وصُحبة للأشراف الأمراء المشائخ الأخوة الثلاثة الشريف عبدالله والشريف محمد والشريفة نقيّة أبناء الشريف قاسم بن حميدان بن إسماعيل القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وكانَ يقوم بجزر إبل الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية لمضافاتهم وبيوتهم محبةًٍ لهم وتبركاً بهم.
 
وبعد تَفَرُّق الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ورحيلهم رحلتْ ذراري هذا الحليف العربي (ك) ومن يَنْتَسِبُ إليه ويَتَسَمَّى باسمه ويُضيفُ نسبَهُ فيه في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من لَحِقَ في تكتلات العشائر في حلف واسم ونسب القبيلة العربية ومنهم في بيوت فردية لم تحالف العرب ومنهم من بَقِيَ في الديار القديمة للأشراف القواسم الأخيضرية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية مختلطين بغيرهم من ذراري التوابع الأكراد وغيرهم والحلفاء من العرب يتسمُّون باسم الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومنهم من رحل نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ومنهم من رحل مع بعض من الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وبعض من الأشراف آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية وبعض من العرب الآخرين الحُلفاء إلى شمال الجزيرة العربية ولحقوا في تكتلات العشائر في أحلاف العرب في البوادي يُضِيْفُونَ نسبَهُم في تراكيب وإضافات التابع الكردي الآخر المتأخر (م) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وهم في تلك النواحي والديار يَسِمُوْنَ بوسم العرقاة + وسم حلفائهم الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية. 

وأَمَّا هذا الحليف العربي (ك) فهو مُضاف في نسب الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة حلف ومحبة وتبرُّك وليس عرق وصُلْب وهو غير التوابع الستة الآخرين (ك) و (ك) و (ك) و (ك) و (ك) و(ك) رعيان الإبل والحلب والصر توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وغير التابع غير العربي (ك) تابع المورد والحوض من أيام حضرموت جنوب الجزيرة العربية وغير أي حليف أو تابع أو شخص آخر يتشابَه معه في الاسم واللقب والرحلة والتاريخ وأَمٍَّا جميع هذه الحلفاء من العرب وجميع هذه التوابع من أعراق مختلفة وذراريهم فهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر سواءً انفردوا في بيوت فردية أو أضافُوا أنسابَهم في أنساب هاشمية أو في تكتلات عشائرية في أحلاف العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.







التابع (أبو قرون) الكردي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الكردي (أبو قرون) تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في ديار هوازن القديمة في إقليم عقيق عُقَيْل الهوازنية وإقليم الأفلاج في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الأكراد ومن مجموعة توابع الرعي في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) وكلَّفه متبوعوه الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية برعي غنمهم ولقبوه ب (أبو قرون) و (قرون) و (قرينات) ونحوه بألقاب مأخوذة من هذا العمل وسمِّيَتْ بلقبه موارد وأماكن في المرعى في ديار هوازن القديمة في إقليم الأفلاج وفي إقليم وادي الدواسر من أيام الدولة الأخيضرية (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) وما تزال معروفة بلقبه حتى يومنا الحاضر وامتدتْ ألقابُه توارثاً في ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه جيلاً بعد جيل. 

وأمَّا هذا التابع (أبو قرون) الكردي فهو مُضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وليس عرق وصُلْب وأما ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه منهم من أقاموا ومنهم من رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وهم مَفرُوزونَ ويُعْرَفُوْنَ بأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وببغضهم وإسائتهم لمتبوعيهم الأشراف الهاشمية الأصلية وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر. 

وهذا التابع الكردي (أبو قرون) تابع الرعي غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلة والتاريخ وهو غير الشيخ الأمير الشريف (محمد أبوقرنين) آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية حليف العرب وصهر الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في القرن العاشر الهجري. 

وأمَّا الأكراد فهم رعاة غنم ماهرون والأنبياء رعوا الغنم والكردي الأصلي هو من ذراري  بنيامين بن النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم الأب الرحيم أبو الأنبياء عليهم السلام من العرب القديمة الأولى. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:  الإنترنت.





بهلوان

(الشنبر) .. منافعه وفوائده الطبية.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن (الشنبر) وهي نبتة طبية قديمة عرفها العربُ قديماً وجائت إليهم من نواحي الشرق وبلاد الهند وهي شجرة تثمر ثماراً طويلة تشبه الخيار وتستعملُ هذه الثمرة بعد نضجها وجفافها في علاج أمراض الباطنية وأمراض أخرى وتُعْرَفُ هذه الثمرة وشجرتها بأكثر من اسم واشتهرت بين العرب باسم (الشنبر) و (خيار الشنبر).
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:  الإنترنت.
http://wilayah.info/ar/?p=16715




الأربعاء، 28 يوليو 2021

التابع (ك) البربري تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع البربري (ك) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو بربري من عرق البربر الراحلين مع هلال وسُلَيْم من الغرب إلى الشرق نواحي الجزيرة العربية يحملون قرب الماء لعرب هوازن وهو تابع رعي ومن مجموعة توابع القرن التاسع الهجري وكانَ موجوداً في نحو عام ٨٤٠ هجرية وافتعَلَ المشاكلَ والخلافات في عتيبة هوازن وعَقَدَ الأشرافُ الأخيضرية الحسنية وحلفاؤهم من عرب هوازن مجلسَ حُكْم وحُكِمَ عليه ومن معه بالرحيل من بادية عرب هوازن ورحل إلى المشائخ الأمراء الأشراف الأخوة الثلاثة الشريف عبدالله والشريف محمد والشريفة نقيّة أبناء الشريف قاسم بن حميدان بن إسماعيل القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية و
ألحقوه في توابعهم وكلَّفه متبوعوه  بحلب وصر إبلهم.
 
وبعد تَفَرُّق الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ورحيلهم رحلتْ ذراري هذا التابع البربري (ك) ومن يَنْتَسِبُ إليه ويَتَسَمَّى باسمه في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من لَحِقَ في تكتلات العشائر وتخفَّى في حلف واسم ونسب القبائل العربية ومنهم في بيوت فردية تركتْ تكتلات العشائر ولم تحالف العرب ومنهم من رحل إلى نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان ولحقوا في أحلاف العرب ومنهم من رحل إلى نواحي حضرموت جنوب الجزيرة العربية ولحقوا في أحلاف العرب وتُعْرَفُ ما حرسوه من ديار وموارد وحصون بأسمائهم وألقابهم بين العرب في تلك النواحي والديار ومنهم مَنْ يُضِيْفُ نَسَبَهُ في سلسلة تراكيب التوابع رعيان الإبل من بربر وغيرهم من المُضافين في اسم ونسب متبوعهم الشيخ الأمير الشريف محمد بن قاسم بن حميدان بن إسماعيل القواسم الأخيضرية باني بلدة ليلى في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية مُرَكبَّاً في سلسلة من التوابع الآخرين من الفُرس وغيرهم من المُضافين في اسم ونسب الشيخ الأمير الشريف عبدالرحمن بن القاسم بن إدريس بن جعفر الزكي بن علي الهادي بن محمد الجواد الحسينية الهاشمية المُطلبية القرشية ومنهم في بلدة ليلى في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
  
وأَمَّا هذا التابع البربري (ك) هو مُضاف في نسب الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير التوابع الخمسة الآخرين (ك) و (ك) و (ك) و (ك) و (ك) رعيان الإبل توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وجميع هذه التوابع وذراريهم رحلوا داخل وخارج جزيرة العرب وهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر سواءً انفردوا في بيوت فردية أو أضافُوا أنسابَهم في أنساب هاشمية 
أو في تكتلات عشائرية في أحلاف العرب وتسَمَّوا باسم العرب وتخَفَّوا في نسب القبيلة العربية.
 
وهذا التابع البربري (ك) تابع الحلب والصر غير أي تابع أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلة والتاريخ.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:  الإنترنت.




التابع (مُعَيْد) القرظي اليهودي البنياميني الإبراهيمي العربي تابع الإمام علي بن أبي طالب الهاشمية القرشية العربية .. العرق والعمل والخلاف والرحلة والذراري.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (مُعَيْد) القرضي المشيعي البنياميني اليهودي الإبراهيمي العبراني العربي تابع الخليفة الرابع أمير المؤمنين علي بن إبي طالب الهاشمية القرشية العربية (ت ٤٠ هجرية) وهو من عرق العرب ومن عشائر اليهود من بني قريظة من فرع آل ميشع عُرِفُوا باسم أمهم ميشع (ميثاء) من ذراري بنيامين المختلطين بذراري أخيه يهودا ابني النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم (الأب الرحيم) أبو الأنبياء عليهم السلام من العبرانيين من العرب القديمة الأولى كان موجوداً في أيام متبوعه الإمام علي بن أبى طالب الهاشمية القرشية وكلَّفه بحراسة وعمارة وزراعة موارد وديار وحدثتْ الخلافات لهذا التابع اليهودي العربي (معيد) مع متبوعه الإمام علي بن أبي طالب ورحل إلى الشام ولحِقَ في تبعية وخدمة معاوية بن أبي سفيان وترك تبعية متبوعه الإمام علي بن أبي طالب.
 
وأمَّا ذراري هذا التابع اليهودي العربي (معيد) ومن ينتَسِبُ إليه ويتسَمَّى باسمه ويَنْضَافُ إليه رحلوا وتفرقوا داخل وخارج جزيرة العرب ولَحِقُوا في تكتلات العشائر في اسم وحلف القبائل العربية، ومنهم من لَحِق في السومريين أولاد السامر جنوب العراق في رحلات، ومنهم من رحل جنوباً إلى نواحي اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية ولَحِقَ في تكتلات العشائر في اسم وحلف القبيلة العربية في ديار اليهود شمال صنعاء نواحي اليمن في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) يعرفون ببني (الضحاك) توابع للعباسية في بغداد وأخذوا المشيخةَ والأمارة في العرب وواقعوا الإمامَ يحيى بن الحسين الرسية الحسنية الهاشمية وابنيه المرتضى محمد والناصر أحمد بعد دخول الرسية إلى بلاد اليمن واشترك معهم في هذه الواقعات الكثيرة وتحريض العرب باللسان وافتعال الخلافات بيت حلف عدنان وحلف قحطان أبومحمد حسنُ بن  أحمد بن يعقوب السليماني اليهودي اللاحق في تكتلات العشائر في حلف واسم القبيلة العربية نواحي اليمن بعد دخوله في بوادي العرب والرعي بعد أعمال الحضارة من حياكة وصياغة حلي وسك نقود معدنية وتنقيب عن الذهب والفضة نواحي اليمن وتسببوا في مقتل أحمد الناصر بن الإمام يحي بن الحسين الرسية الحسنية الهاشمية ولم يتمكنوا من إسقاط الدولة الرسية باليمن بينما تمكَّن الأشرافُ الرسية من القضاء على القرامطة ببلاد اليمن وبعد القحط وانقطاع المطر نزل بنوالضحاك وبنو يعقوب السليمانية من نواحي اليمن إلى إخوتهم من اليهود في عقيق عُقَيْل الهوازنية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في النصف الأول من القرن الخامس الهجري ونزل معهم أخلاطُهم من اليهود السليمانية أصحاب النجمة والخاتم المزعوم للنبي سليمان مُصاحبين لعرب اليمن وتوابع لعرب مُرهبة الدوسر القحطانية وبعد هذا النزول قامتْ هذه المجموعات اليهودية السليمانية ومن معهم من بني الضحاك وبني يعقوب بتحريض العرب على المشاكل والخلافات وتأليب وإغراء التابع أبوالعسكر الكردي قائد جيش الأخيضرية على التمرد وخلع الطاعة لإسقاط الدولة الأخيضرية وتمكنوا من إسقاطها في عام ٤٥٠ هجرية.
 
وأمَّا هؤلاء آل الضحاك المعيدية القرظية اليهودية الإبراهيمية العربية ومن لحق فيهم لَحِقُوا بعد ذلك في تبعية الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية داخل وخارج جزيرة العرب وهم مُضافون في نسب الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافةَ تبعية وإنتماء وليس إضافة عرق وصُلْب وتفرقوا في النواحي والديار ولحق أكثرهم في تكتلات العشائر في حلف واسم القبيلة العربية وأكثرهم تركوا التسمي ببني الضحاك وصاروا يتسمّون باسم غيرهم ومنهم في إقليم الأفلاج وإقليم وادي الدواسر واشتركوا في التمرد وسل السيوف على متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
 
وهذا التابع (معيد) البنياميني اليهودي الإبراهيمي العربي تابع الإمام علي بن أبي طالب هو غير التابع الآخر (معيد) الشرقي الديلمي المتأخر والمُضاف في نسب الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية والموجود في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ.
 
وعشائر اليهود دخل فيهم الكثيرُ من المُضافين من أعراق مختلفة وأما اليهودي الأصلي عرقاً فهو من العرب القديمة الأولى ويلتقي مع الأشراف الهاشمية الأصلية في جدهم الأعلى النبي إبراهيم أبو الأنبياء عليهم السلام، ومن مسلمة اليهود من كان لهم قدم صدق ووفاء مع متبوعيهم الأشراف الأخيضرية ولم يشاركوا في تمرد التوابع المُتمردة على متبوعيهم الأشراف الأخيضرية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وتعرضوا للأذى والمُضايقات والإنتهاب والقتل وتخريب الديار ومنهم من اضطر للرحيل وأصابهم ما أصاب الأشرافَ الأخيضرية بعد الإنكسار وتغَلُّب التوابع المُتمردة من إجبار على العمل في الحرف اليدوية وإطلاق الصفات عليهم بقصد الحط من شأنهم وكسر نفوسهم وتنفير بقية العرب عنهم.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة 
وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
 
(أُعِدتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق). 
مصدر الصورة: الإنترنت.
 
كتاب صفة جزيرة العرب لابن يعقوب الهمداني.





الاثنين، 26 يوليو 2021

التابع (مرجان) الحبشي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (مرجان) الحبشي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الحبش المُختلطة بالتزاوج مع الأكراد وهو تابع صيد ومن مجموعة التوابع الصيَّادين ومن مجموعة توابع إقليم الأفلاج ومن توابع القرن التاسع الهجري وكان موجوداً في نحو عام ٨٤٠ هجرية وهو معاصر لمتبوعيه الشيوخ الأمراء الأشراف الأخوة عبدالله المُلَقَّب عبدل ومرحوم (الأول) ومحمد المُلَقَّب العجاج باني بلدة ليلى والفارسة الشريفة نقية أبناء قاسم بن حميدان شيخ شمل قضاء العرب نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ولبراعته في صيد الوحوش لَقَّبُوه (...).
 
وأمَّا هذا التابع الحبشي (مرجان) صائد الوحوش فهو مُضاف في سلسلة نسب متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعيَّة وإنتماء وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريه ومن يَنْتَسِبُ إليه ويَتَسَمَّى باسمه منهم من أقاموا ومنهم من رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وهم مفروزن ويعرفون بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر، ولَحِقَ أكثرُهم في تكتلات العشائر في أحلاف قبائل العرب ومنهم من خرجَ من أحلاف قبائل العرب إلى بيوتٍ فردية.
 
وأمَّا هذا التابع الحبشي (مرجان) المُلَقَّب (...) صيَّاد الوحوش هو غير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتاريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت. 




السبت، 24 يوليو 2021

التابع الشرقي غير العربي (حسين) المُلَقَّب (عرق الموت) تابع العباسية نواحي العراق في أيام الدولة العباسية ببغداد في القرن الثالث الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي غير العربي (حسين) المُلَقَّب (عرق الموت) تابع العباسية نواحي العراق في أيام الدولة العباسية ببغداد في القرن الثالث الهجري وهو شرقي من عرق غير العرب وتابع سُلْطَان وحُكْم ومن مجموعة توابع العباسية وكانَ موجوداً في منتصف القرن الثالث الهجري وكَلَّفَهُ متبوعُوهُ بنو العباس خلفاء بغداد في تولي الأعمال والولايات في النواحي والديار وأرسلوه لقتل أعدائهم ومخالفيهم وأكثرَ القتلَ في الناس حتَّى عُرِفَ ب (عرق الموت) ثم أرسلوه بعد ذلك إلى ديار مصر وولَّوه الديوانَ فيها.
 
وهذا التابع الشرقي غير العربي (حسين) المُلَقَّب (عرق الموت) تابع العباسية مُضاف في نسب متبوعيه العباسية إصافةَ تبعيّة وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسَمَّي باسمه ومن يَنْتَسِبُ إليه من التوابع والعرب رَحَلوا وتفرّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب، ودَخَلَ فيهم مِنْ غَيْرِهِم، ومنهم من رحل بعد ذلك إلى نواحي اليمن ولحقوا في تكتلات العشائر في أحلاف قبائل العرب، ومنهم من لَحِقَ في تبعيةِ الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أحلاف العرب في جنوب غرب الجزيرة العربية شمال اليمن وصَحِبُوْهُم في رحلاتهم داخل وخارج جزيرة العرب وأُضِيفُوا في نسب الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وهم مَفْرُوزُون ويُعرفون بأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر.

وأمَّا هذا التابع الشرقي غير العربي (حسين) المُلَقَّب (عرق الموت) تابع العباسية غير أي (حسين) أو أي (عرق الموت) آخرين يتشابهون معه في الإسم والألقاب داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:

https://books.google.se/books?id=Nn9iDwAAQBAJ&pg=PT343&lpg=PT343&dq=%D8%B9%D8%B1%D9%82+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA+%D9%85%D8%B5%D8%B1+%D8%A8%D9%86%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3&source=bl&ots=Fdmf_DPbGl&sig=ACfU3U1ug3HzoYEX-qGWwFomUj9pl4Ok1w&hl=ar&sa=X&ved=2ahUKEwjTwcWYlczsAhVik4sKHRZbBcsQ6AEwBXoECAcQAQ#v=onepage&q=%D8%B9%D8%B1%D9%82%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA%20%D9%85%D8%B5%D8%B1%20%D8%A8%D9%86%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%B3&f=false





التابع اليهودي (ت) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الثامن الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع اليهودي (ت) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو يهودي من مُسلمةِ اليهود وتابع تابعات ومن مجموعة توابع القرن الثامن الهجري وكانَ موجوداً بَعْدَ نحو عام ٧٢٠ هجرية وكَلَّفَهُ متبوعُهُ الشيخُ الأمير الشريف فُلَيْح الأكبر بن مضحي بن عليَّان بن سليمان الأكبر بن حمد الأكبر بن حسن بن علي بن عيسى القواسم الأخيضريَّة الحسنية الهاشمية القرشية العربية في زينة وتَمْشِيْطِ شَعْرِ تابعاتِ متبوعه وهو ما يُسَمَّى في لغة العصر الحاضر بالكوافير.
 
وأمَّا هذا التابع اليهودي تابع زينة النساء فاسمه (ت) وهو من أسماء أهل الكتاب يهود ونصارى ورحلَ بعد ذلك مع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية من نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة إلى بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وأسكنُوه في شِعبٍ في بلدة الحوطة المذكورة وعُرِفَ هذا الشعب باسمه وأمَّا ذراريه ومن يتسَمَّي باسمه ومن يَنْتَسِبُ إليه ويُرَكِّب نسبَه فيه منهم من أقاموا ومنهم من رَحَلوا وتفرّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب، ولَحِقَ أكثرُهُم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب، ودَخَلَ فيهم مِنْ غَيْرِهِم، واختلط فيهم من ذراري التوابع الديالمة الشرقيين. 

وأَمَّا اليهود الأصليون فهم من ذراري يهودا بن النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم (الأب الرحيم) - على أنبياء الله السلام - من ذراري العرب القديمة الأولى. 

وأمَّا هذا التابع (ت) اليهودي ماشط التوابع فهو غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الأسماء والألقاب والديار والتواريخ والرحلات والأحلاف داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع التركي المُلَقَّب (م) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع التركي المُلَقَّب (م) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري وهو تركي من عرق الترك وتابع قُوَّة ومن مجموعة توابع الحرب والفروسية والقوة وكانَ موجوداً في منتصف القرن التاسع الهجري في نحو عام ٨٤٠ هجرية وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية في حمل السيف ومقارعة الأعداء وكانَ مُحارباً شُجاعاً يُبْرِدُ كبدَ متبوعيه من أعدائهم في القتال ولقَّبوه: (م) وحدثَتْ منه واقعةُ الإجارةِ لبعضٍ من ذراري متبوعيه لأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إثر خلافات نشبَ بين ذراري متبوعيه.
 
وَهذا التابع التركي المُلَقَّب (م) تابع القوة هو مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ولقبه ومن يَنْتَسِبُ إليه من التوابع رَحَلوا وتَفَرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ودَخَلَ فيهم من ذراري متبوعيهم الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية يتسَمَّوْنَ باسمه ويُضيفونَ نسبَهُم فيه في تراكيب من العرب والفُرْس في تكتلات عشائرية في حلف القبيلة العربية.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (ضيف الله) التابع الشرقي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في ديار النَّعَام في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ضيف الله) الشرقي غير العربي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في ديار النَّعَام في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي غير عربي من عرق أهل الشرق نواحي بلاد فارس وهو تابع ضيافة ومن مجموعة توابع المَضَافات وكانَ موجوداً في القرن الحادي عشر الهجري في نحو عام ١٠٥٠ هجرية في أيام الأكراد توابع المَضافة وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخُ الأميرُ الشريف محمد (الثاني) الملقب (شهيل) بن مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية في العمل في مَضَافته ولقَّبه ب (ضيف الله) ويُعْرَفُ كذلك بألقاب أخرى مثل: (أبو ضيف) و (الضيفان: جمع ضيف) و(الضيفي) و(أبو المَضَافَة) و(أبو الضيافة) ونحوها اختلاف ألفاظ مأخوذةٌ من العمل في مَضَافة متبوعه الشريف محمد (الثاني) الملقب (شهيل) القاسمي المذكور.
 
وهذا التابع الشرقي غير العربي (ضيف الله) عَيَّنَه مَتْبُوعاه الشريفان الشريفُ محمد الثاني الملقب شهيل بن مضحي الأكبر القواسم والشريفُ محمد القاسمي الآخر كبيراً لتوابع المَضَافة مع التابع (م) الحبشي وكانَ يعملُ تبعاً لهما في المَضَافة توابعُ من الأكراد المختلطة بالأحباش من أيام اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية ويعملونَ في جلب الحطب وتحميص بن القهوة العربية وطبخها وتقديمها للضيوف وأمَّا التابع (م) الحبشي كانَ مُكَلَّفاً مع توابعه في ذبح الذبائح وطبخ الولائم وتقديمها للضيوف وأمَّا التابع الحبشي الآخر المجلوب من بلاد السودان ثم جنوب اليمن وبعدها إلى نواحي نجد المُلَقَّب (...) كانَ مُكلفاً في النداء على الضيوف ليأتوا المَضَافَة إلحاحاً عليهم بالصوت وعاش حتى عام ١١٠١ هجرية تابعاً لكبير التوابع (ضيف الله) الشرقي غير العربي. 

وقديماً كانَ عند الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية الكثيرَ من التوابع العاملين في أعمال مضافاتهم من طبخ القهوة والوليمة وحلب الإبل وجلب الحطب والفرش والكنس والنظافة وجلب الماء والنداء على الضيوف ونحوه من عادات الكرم في بوادي العرب.
 
وأمَّا هذا التابع (ضيف الله) الشرقي غير العربي تابع المَضافة فهو مُضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ولقبه ومن يَنْتَسِبُ إليه من التوابع البيض ورثُوا مَتْبُوْعَيْهِم الشريفين محمد الثاني المُلقب شُهَيْل القاسمي ومحمد القاسمي الآخر بعد وفاتهما بدون عقب وأخذوا أموالهما وديارهما وأفلتوا ورَحَلوا وتَفَرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ولم يعودوا يَتْبَعُوْنَ لشريف هاشمي، ومنهم من لَحِقَ في تكتلات العشائر في أحلاف العرب ومنهم مَنْ لم يَلْحَقْ في تكتلات العشائر بيوت فردية ومنهم من يُضِيْفُ نسبَهُ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية ومنهم من يُألِّبُ العربَ والتوابعَ على متبوعيه الأشراف الهاشمية وهذه التوابع الكثيرة وذراريهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وببغضهم لمتبوعيهم الأشراف الهاشمية الأصلية والتأليب عليهم وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر. 

وهذا التابع الشرقي غير العربي الملقب (ضيف الله) غير أي (ضيف الله) آخر يتشابهُ معه في الإسم والألقاب داخل وخارج جزيرة العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.






التابع (مقرح) البربري تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن العاشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تتحدثُ عن التابع (مقرح) البربري تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو بربري من عرق البرابرة ومن ذراريهم الراحلة من الغرب إلى الشرق نواحي الجزيرة العربية توابعاً للعرب يَحْمِلُوْنَ قربَ الماء مع عرب هوازن في رحلات هلال وسُلَيْم وفروع هوازن وهو من مجموعة التوابع جزَّاري الإبل وتوابع المَذَابح وكانَ موجوداً في القرن العاشر الهجري وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ القواسمُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في نحر وجزر الإبل للضيوف في مَضَافاتهم ونحر الإبل المقروحة  المصابة بالجرب لكي لا تُعدِي السليمة حسب عادة العرب وأسكنوا هذا التابع (مقرح) البربري في شِعْبٍ في وسط بلدة الحوطة المذكورة وعُرِفَ هذا الشغبُ باسمه (مقرح) ولا زال معروفاً باسمه حتى يومنا هذا.
 
وأمَّا هذا التابع (مقرح) البربري ناحر الإبل مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية القرشية العربية إضافة تبعية وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه من العرب ومن غير العرب رحلوا وتفرقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا التابع (مقرح) البربري غير أي (مقرح) آخر يتشابه معه في الإسم واللقب وغير أي شخص أو أشخاص يعرفون ب (مقرح) آخر داخل وخارج جزيرة العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع الشرقي المُلَقَّب (عُلَيْم) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وجنوب غرب الجزيرة العربية .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي المُلَقَّب (عُلَيْم تصغير عَلَم وتصغير ترخيم عَلَّام) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وديار قحطان القديمة جنوب غرب الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق أهل الشرق ومن مجموعة توابع الرايات وكان موجوداً في وقت مَتبوعيه الأشراف أولاد الشيخ الأمير الشريف مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية المتوفى في نحو عام ٩٧٠ هجرية وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ آل مضحي القواسمُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في حمل رايتهم المُسماة بالراية الخضراء بين أيديهم وهي بيضاء اللون راية قريش القديمة المُتوارثة جيل بعد جيل ويتوسطُها الهلالُ الأخضر ويتوسطُ الهلالَ الأخضر العبارتان: الله أكبر  .. القواسم، مكتوبتين باللون الأحمر الداكن.
 
وهذا التابع الشرقي الملقب (عُلَيْم) غير أي (عُلَيْم) أو(عُلَيْمِي بياء النسبة) آخرين وغير الجبل المُسَمَّى (العُلَيْم) والأرض المحاذية لهذا الجبل المُسَمَّاة (العُلَيْمِيَّة) الواقعين في جنوب بلدة الحوطة في ديار العطيَان الهوازنية في إقليم الفُرَع نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهذا الجبل على حافة الوادي الصخرية سُمِّي (العُلَيْم) تصغير ترخيم العَلَم وهو الجبل المستطيل في لغة العرب وأمّا الأرضُ سُمَّيَتْ (العُلَيْمِيَّة) نسبةً إلى هذا الجبل وأمَّا هذا الجبل وهذه الأرض معروفين بهذين الإسمين قبل نزول أحد الأشخاص في هذه الأرض في القرن الحادي عشر الهجري وبعد نزوله فيها عُرِفَ باسمها.
 
ومن عادات العرب قديماً أنْ يكون عندهم راية سلم وراية حرب 
وأَمَّا راية السُّلم تُركزُ في الديار دائماً في العادة وأمَّا راية الحرب تُرْكَزُ في الديار وقت الحرب ويحملونها معهم إلى مكان الحرب، وسآتي للحديث عن ندهة العرب (العُلَيْمِي) والموضع المُسَمَّى (العُلَيْمِي) في بلدة الحوطة المذكورة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في مفردة فيما بعد بإذن الله الكريم.
 
وأَمَّا هذا التابع الشرقي المُلَقَّب (عليم) حامل الراية الخضراء بين يدي متبوعيه مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية القرشية العربية إضافة تبعية وإنتماء وأما ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه رحلوا وتفرقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع الشرقي المُلَقَّب (ح) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وجنوب غرب الجزيرة العربية قبل القرن العاشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي المُلَقَّب (ح) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وديار قحطان القديمة جنوب غرب الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق أهل الشرق مُختلُط بالبربر وهو حرفي من مجموعة التوابع الحرفيين التابعين لمجموعة توابع الخيل وكان موجوداً قبل أيام متبوعه الشيخ الأمير الشريف عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية الموجود في القرن التاسع الهجري وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ القواسمُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في صناعة أحذية حوافر خيلهم.
 
وأَمَّا هذا التابع الشرقي المختلط بالبربر الملقب (ح) صانع أحذية الخيل مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية القرشية العربية إضافة تبعية وإنتماء وأما ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه رحلوا وتفرقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وأكثرهم لَحِقَ في تكتلات العشائر في أحلاف العرب. 

وأمَّا حذاء الخيل كانَ يُصنعُ من صفيحة من الحديد ويسمى واحدُهُ حذاء جمعُهُ أحذية وحذْيَان ونعلاً وجمعُهُ نِعَال وحُذْوَة جمعُهُ حُذْوَات، ونحوه اختلاف لغة وتسميات وتُرَكَّبُ النعلُ أسفل حافر الحصان وتُثَبَّتُ بستة مسامير حديدية تُعْقَفُ أعلى الحافر تُسَمَّى السواديس واحدها يُسَمَّى سادوس وسُدَيْس تصغير ترخيم. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر صورة أحذية الخيل: 
مجموعتي التراثية الخاصة.








التابع العربي المُلَقَّب (غ) تابع الأشراف الحسينية الهاشمية .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع العربي الملقب (غ) تابع الأشراف الحسينية الهاشمية نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وهو من عرق العرب وكانَ مكسوراً واضطر للعمل في علاج المواشي بعد تغَيُّر الأحوال عليه والتبعية لغيره تبعية  اضطرار وعمل معيشي وهو من توابع القرن التاسع الهجري وكانَ موجوداً في عام ٨٥٠ هجرية وهو من مجموعة توابع الأشراف الحسينية الهاشمية القرشية العربية وكلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ الحسينية الهاشمية في بيطرة الماشية ثُمَّ قام هذا التابع العربي المكسور الملقب (غ) بالدَّس على متبوعه الشريف الحسيني الهاشمي وتحريض التوابع الآخرين - وأكثرهم من الأكراد ومن أعراق غير عربية- على قتْلِ متبوعهم الشريف الحسيني الهاشمي في ديار وادي فاطمة جهات مكة المكرمة نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وقاموا بقتله وبعد الجناية أُقِيْمَ مجلسُ القضاء العشائري لمقاضاته ومن حرّضهم من التوابع الآخرين على قتل متبوعهم ولعدم وجود شهود حين وقوع الجريمة حُكِمَ عليه وعلى التوابع الآخرين بالرحيل وجَمَعَ التوابع الآخرين ولَمَّهُم عِنْدَهُ ونَزَلَوا إلى نواحي نجد وسط الجزيرة العربية والتَحَقَ بتبعيَّة الشيخ الأميرِ الشريفِ عبدالله المُلَقَّب عَبْدَل ومرحوم (الأول المُتقدّم) بن قاسم بن حُمَيْدان شيخ مشائخ قضاء العرب في نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية بن إسماعيل القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وضَمَّهُ الشريفُ عبدُ الله بن قاسم القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومن معه من التوابع الآخرين في جُملَةِ توابع تابعه اليهودي المُلَقَّب (ح) سائس الحَمِيْر ووسَمَ هو ومن معه من التوابع النازلين معه مُمتلكاتهم بالوسم العقابي وسم التابع اليهودي الملقب (ح) الذين أُلْحِقُوا في تبعيّتِه وقام هذا التابع العربي المكسور الملقب (غ) بعلاج الحمير التي يركبُها التوابعُ وتُحْمَلُ عليها الأحمال آنذاك.
 
وبَعْدَ وفاةِ هذا التابع العربي الملقب (غ) قام توابعه النازلون معه من الحجاز بقتل ابنِه الوَحِيْدِ وحَلُّوا مَحَلَّهُ وانقَطَعَتْ ذريةُ هذا التابع العربي المكسور الملقب (غ) وتَفَرَّقَتْ ذراري توابعه  المُنْتَسِبِيْنَ إليه والواسمين مُمتلكاتهم بالوسم العقابي بين العرب ورحلوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ودَخَلَ فيهم من غَيْرِهِم. 

وهذا التابع العربي الملقب (غ) ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه مُضافون في نسب الأشراف الهاشمية إضافية تبعيَّة وإنتماء وليس صُلْب. 

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (شكر الله) البربري تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية .. العرق والعمل والتمرُّد.

 
هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (شكر الله) البربري تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وهو من عرق البربر النازلين مع عرب هوازن وسُلَيم في رحلاتهم من الغرب إلى الشرق نواحي الجزيرة العربية وهو من توابع التوابع وتابع رعي غنم ومن مجموعة توابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام دولتهم باليمامة (٢٥٠ - ٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية و وكلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في رعي الغنم تابعاً للتابع حسن وبَعْدَ وفاة متبوعه حسن أبو الفتوح حاكم مكة المكرمة قام هذا التابع (شكر الله) بأخَذَ حُكْم مكة المكرمة نواحي الحجاز خلفاً لحسن أبو الفتوح المذكور في عام ٤٣٠ هجرية وهو العام الذي بدأ فيه تضعضُعُ الدولـة الأخيضرية في اليمامة بتحريض ومكائد ذراري المجموعات اليهودية السليمانية النازلة مع العرب من بلاد اليمن بعد القحط إلى وادي عَقِيْق عُقَيْل بن كعب العامرية الهوازنية.
 
وبَعْدَ أخذِ هذا التابع (شكر الله) البربري لحكم مكة المكرمة خلعَ طاعةَ متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وحاربهم وتَمَرَّدَ وانضمَ إلى تَّبَعِيَّة وطَاعة العُبَيْدِيِّة في ديار مصر ولبني العباس في بغداد وصارَ مع من وافقه من التوابع الآخرين في المدينة المنورة يُحَرِّضُ العربَ والتوابعَ على متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وقضى سنواتِ حُكْمَهُ في مكة المكرمة في تأليب العرب والتوابع على متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية وعلى حلفائهم من عرب هوازن من عوف وهِلَال وسُلَيْم وسلَِّ السيفَ عليهم وحاربهم لإجبارهم على خلع طاعة الأشراف الأخيضرية وإجبارهم على التَّبَعِيَّة والطَّاعة للعُبَيْدِيِّة مرة ولبني العباس في بغداد مرة أخرى إلى وفاته في عام ٤٥٣ هجرية عن بنت واحدة لَحِقَتْ في البادية وليس له ذرية من الذكور وبعد وفاته خَلَفَهُ على حُكْمِ مكة المكرمة أَحَدُ التوابع المركبين في اسمه ونسبه في سلاسل التبعية وتعاقب التوابعُ على حكم مكة بعده تابع بعد تابع.
 
وأَمَّا هذا التابع (شكر الله) البربري فاسمه محمد وبعضهم يُسَمِّيْه اختصاراً (شكر) سواءً بصيغة الفعل أو المصدر وهو لقب واسم قديم للتوابع مُتوَارَثٌ فيهم من أيَّام التابع القديم (شكر) تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وتابع الأشراف بني الحسن السبط بن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنهم وأَمَّا هذا التابع (شكر الله) البربري فهو مُضاف في من قبله من التوابع إضافة تركيب مُلحقة في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وأما هذه التوابع المُضافة فيه ومن يتسمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه رحلوا وتفرّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وأَمَّا بعد تأسيس الدولة الأخيضرية في اليمامة عام ٢٥٠ هجرية ونزولهم من نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية إلى نواحي اليمامة وسط الجزيرة العربية خَلَّفُوا ورائهم الكثيرَ من توابع رعي الغنم والأكراد الحَلَّابين والبربر وغيرهم من الأعراق المختلفة في بوادي الحجاز نواحي غرب الجزيرة العربية ومنهم الذين يُضِيْفُوْنَ نسبَهم في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع الحاخام اليهودي اليمني المُلقب (ح) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام جنوب غرب الجزيرة العربية نواحي صعدة شمال اليمن ديار قحطان القديمة .. العرق والحرفة والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن الحاخام اليهودي المُلَقَّب ب (ح) وهو من ذراري يهودا بن النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن إسحاق بن النبي إبراهيم (الأب الرحيم) على أنبياء الله السلام من ذراري العرب القديمة الأولى وهو من مُسلمة اليهود وكانَ عالما وقارئاً في التوراة في بلاد اليمن ورغبَ في الإسلام وأسلم بدون إجبار أو إحراج وقرأ القرآنَ الكريم ثُمَّ رَغِبَ في صُحبة الأشراف آل عليَّان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية لأخلاقهم الطيبة وحسن معاملتهم ورافقَهم في رحلاتهم ما بين جنوب غرب الجزيرة العربية نواحي اليمن وبين بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وكلَّفه متبوعُهُ الشيخُ الأمير الشريفُ مضحي الأكبر بن عليَّان الأكبر  بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في كتابة العزائم والرُّقَى من آيات القرآن الكريم بمداد الزعفران.
 
رحلَ هذا التابع اليهودي اليمني المُلقب (ح) مع متبوعيه أولاد الشريف مضحي الأكبر القاسمي من ديار اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية إلى بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ثم عاد معهم إلى جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ثم رحل مرة أخرى معهم من نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية إلى بلدة الحوطة المذكورة واستقرّ بها مع مجموعات توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في حلف زهران القديم.
 
وأَمَّا ذراري هذا التابع اليهودي اليمني المُلقب (ح) ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه ويُرَكِّب نسبَه فيه رحلوا وتفرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى البلقاء نواحي الأردن ديار الشام، ومن ذراريه ذلك التابع المُسمى (...) الذي اشتركَ في أحداث وقائع قيام التوابع على متبوعيهم الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري واقتسمَ مع التوابع المتمردة وحاز من أملاك وأوقاف توابعه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية من أرض وموارد وشعب وديار في بلدة الحوطة المذكورة ما حازه متبوعوه من التوابع قبله وهو من توابع التوابع ويُضيفُ اسمَه ونسبَهُ في التابع الفارسي (م) المضاف في التابع البربري (ر) حارس قصر وأرض وموارد متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة المذكورة.
 
وأَمَّا الحاخام بلغة عرب الشمال العبرانية هو الحكيم وهو منصب ديني عند اليهود ذراري النبي إبراهيم العربي أبو الأنبياء عليهم السلام ويقوم بختان الأطفال وذبح الذبائح ونحوه.
 
وأمَّا هذا التابع (ح) اليهودي الحاخام كاتب الرُّقَى بعد إسلامه فهو غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الأسماء والألقاب والديار والتواريخ والرحلات والأحلاف داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر.
 
(اُعِدتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق). 
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع (ش) الشرقي الهندي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في عام ٨٤٠ هجرية .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ش) الشرقي الهندي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق الهند مُختلُط بالكرد وهو شاوي من مجموعة التوابع الرعيان وكان موجوداً في القرن التاسع الهجري وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخُ الأمير الشريف عليَّان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في رعي غنم متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية.
 
وأَمَّا ذراري هذا التابع (ش) الشرقي الهندي ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه رحلوا وتفرقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وأكثرهم لَحِقَ في شاوية العرب في رعي الغنم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب وتَسمّوا باسم القبيلة العربية في شمال الجزيرة العربية ومنهم من رحل إلى نواحي العراق ومنهم مُضافون في أنساب العرب ومنهم من يضيفُ نسبَه في متبوعيه الأشراف الهاشمية ومنهم من رحل إلى ديار مصر. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (زرعيني) الكردي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي البصرة جنوب العراق في القرن التاسع الهجري .. العرق والجلب والهروب.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (زرعيني) الكردي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي البصرة في البادية قرب طريق الحجاج جنوب العراق وهو من عرق الأكراد الكجر ومجلوب بالشراء من الرفاعية بغلة حبوب وتمر (بلح) وهو من مجموعة توابع القرن التاسع الهجري في أيام متبوعه الشيخ الأمير الشريف محمد بن صالح الخواورة الحسينية الهاشمية من الأشراف الفواتك من فرع الشريف علي الخَوَّاري وبعد شراء الشريف محمد بن صالح الخَوَّاري المذكور لهذا التابع الكردي (زرعيني) من الرفاعية هربَ من متبوعه الشريف محمد بن صالح الخواري سارقاً معه بعضَ إبل متبوعيه ورجعَ في حوزة الرفاعية متبوعيه السابقين مُتخفياً ومُدعياً في نسبهم بين العرب.
 
وأَمَّا هذا التابع السارق الهارب (زرعيني) الكردي الموجود في القرن التاسع الهجري فيوجد (زرعيني) قبله مُتقدّمٌ عنه  وزرعيني بعده مُتأخّرٌ عنه ويتكرّرُونَ بهذا الإسم (زرعيني) في سلاسلهم وأمّّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ويُضيفُ نسبَهُ فيه تفرّقُوا في النواحي والديار ولَحِقَ فيهم من غيرهم ولَحِقَ فيهم التابعُ المعروف ب (السبسبي) الكردي الآخر صاحب (السبسبة) نوع من الدجل والشعوذة والتابع (محمد) الكردي الآخر المعروف بأمه (قراجا) التركية وغيرهم في لفيفٍ من توابع الأشراف الهاشمية هروباً من متبوعيهم الأشراف الهاشمية وتخفّيهم بين الأنساب وادَّعَى كثيرٌ منهم في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وبعد نفوق الجمل الذي كانوا يحملون عليه الطعام الذي يشحذونه من الناس قاموا بدفنه وأقاموا عليه مقام شيخ يُزارُ نواحي القدس ديار فلسطين ومنهم من دفنَ حماراً مرة ودفنوا بغلاً مرة وأقاموا عليها مقامات شيوخ وشوَّه هؤلاء التوابعُ التصوَّفَ وإذا حلفَ أحدُهُم بالشيخ فلان قال له التابع الآخر مُتعحباً: "نحن دَفنَّاهُ سوية! " وصار هذا القول مثلاً سارياً يُضْرَبُ بين الناس إلى اليوم.
 
وكل توابع الأشراف الهاشمية الأصلية القرشية العربية وتوابع العرب وتوابع التوابع يُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وبتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر سواءً انفردوا في بيوت فردية أو أضافُوا أنسابَهم في أنساب هاشمية أو في تكتلات عشائرية في أحلاف العرب وتسَمَّوا باسم العرب وتخَفَّوا في نسب القبيلة ورحلوا متفرقين داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (محمد) الكردي المُلَقَّب (عَجَّان الحديد) تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي البلقاء ديار الشام في القرن الثامن الهجري .. العرق والعمل والإفلات.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (محمد) الكردي المُلَقَّب (عَجَّان الحديد) تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية في ديار البلقاء نواحي الشام وهو من عرق الأكراد ومجلوب من جهات حلب نواحي الشام بالشراء بناقتين ومكيال غلَّة حبوب وهو من مجموعة توابع الصناعات والحرف اليدوية وكان موجوداً في القرن الثامن الهجري في أيام متبوعه الشيخ الأمير الشريف حمد بن محمد الخواورة الحسينية الهاشمية وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخُ الأميرُ الشريف حمدُ بن محمد بن عامر الأول الخواورة الحسينية الهاشمية - من فرع الشريف علي الخوارِي وقريب في السلسلة من النسابة عايد الأول الخواري ٧٤٠ هجرية - في أعمال الحدادة  من تسخينٍ وعجنٍ للحديد بالمطرقة فوق السندان وتشكيلٍ للأدواة الحديدية التي تستعملُ في ديار الرعي في بوادي العرب في البلقاء نواحي الشام ولَقَّبَه متبوعُه الشريفُ حمدُ الخواري المذكور باسم مأخوذ من هذا العمل (عَجَّان الحديد) على عادة تسمية العرب توابعهم بأسماء وألقاب مأخوذة من الأعمال التي يُكلّفونهم بها.
 
وَأمَّا هذا التابع (محمد) الكردي المعروف بلقبه (عَجَّان الحديد)  له عقب وبعد وفاة متبوعِه الشريف حمد بن محمد الخواورة الحسينية الهاشمية المذكور أَفْلَتَ هذا التابعُ الكردي ورحلَ بين العرب مُتخفياً ومُدعياً في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية وتفرقتْ ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ويُضيفُ نسبَهُ إليه في النواحي والديار في الرعي في بوادي العرب وأضافُوا نسَبَهُم في غيرهم ولَحِقَ فيهم من العرب ومن غير العرب ومن بعض الأشراف الهاشمية الأصلية.
 
وكل توابع الأشراف الهاشمية القرشية العربية وتوابع العرب وتوابع التوابع يُعْرَفُوْنَ بأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وبتحليل الحمض النووي DNA أيضاً في الوقت الحاضر سواءً انفردوا في بيوت فردية أو أضافُوا أنسابهم في أنساب هاشمية أو في تكتلات عشائرية في أحلاف العرب وتسَمَّوا باسم العرب وتخَفَّوا في نسب القبيلة ورحلوا داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (ش) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الثامن الهجري .. العرق والعمل والإضافة.

 
هذه المُفردة التاريخية تتحدثُ عن التابع (ش) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الأكراد ومن مجموعة توابع الديار والنخيل وكان موجوداً في القرن الثامن الهجري وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ القواسمُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إخراج الماء من البئر البعير لسقيا الزرع والإبل في ديارهم ببلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
 
وأما هذا التابع (ش) الكردي مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعيّة وإنتماء ورحلتْ ذراريه ومن يتسمَّى باسمه وينتسبُ إليه وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:  
http://www.alriyadh.com/780995





التابع الشرقي المُلَقَّب (القُبَّة) تابع الأشراف القواسم الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي الفارسي المُتصوف المُلَقَّب (القُبَّة) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق الفُرس ومن مجموعة توابع المدافن والقبب وكان موجوداً في القرن التاسع الهجري وتوّّلى أعمالَ بناء القبب على مدافن الأولياء والصالحين من الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وحلفائهم من العرب وتوابعهم في مقبرة الأشراف الأخيضرية المعروفة بالقبيبات والقبيبة القائمة على جزء من الجهة الغربية من الخضرمة عاصمة الدولة الأخيضرية الحسنية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) في إقليم الخرج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وكانَ يقوم بتلبيس التوابيت وبناء القبب من الطوب بعدما يقوم التوابعُ الآخرون بتشكيل الطوب من الطين الفخار وتجفيفه وحرقه ولَقَّبَه متبوعُوه الأشرافُ القواسمُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية باسم مأخوذ من هذا العمل (القُبَّة) على عادة تسمية العرب توابعهم بأسماء وألقاب مأخوذة من الأعمال التي يُقومونَ بها.
 
وأما هذا التابع الشرقي الفارسي المعروف بلقبه (القبّة) فهو مُضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ويُضيفُ نسبَهُ إليه تفرّقوا ورحلوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا التابع الشرقي الفارسي المُلَقَّب (القُبَّة) في القرن التاسع الهجري غير التابع الآخر الأقدم المُلقب (القُبَّة) الموجود في القرن السادس الهجري.
 
وأمَّا بناء القبب على مدافن الأموات تخليداً وإبقاء لذكرى الأسلاف خصوصاً الأولياء والصالحين منهم من عادات المتصوفة، وأمَّا ثقافة التصوُّف قديمة في الأشراف الهاشمية من أيام دخولهم في بوادي العرب نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وانتشرتْ بعد ذلك في الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد 
وسط الجزيرة العربية والحجاز وجنوب غرب الجزيرة العربية وصار منهم شيوخ في التصوُّف.
 
(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




التابع (مبارك المُلقب ألماص) الشرقي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي البلقاء ديار الشام في القرن الحادي عشر الهجري .. العرق والعمل والإفلات.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (مبارك المُلَقَّب الماص) الشرقي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية في ديار البلقاء نواحي الشام وهو شرقي من عرق أكراد فارس ومجلوب بالشراء من جهات الشرق ومن مجموعة توابع الحلاقة والنظافة الشخصية وكان موجوداً في بداية القرن الحادي عشر الهجري بعد عام ١٠٠٠ هجرية وهو من التوابع المُتأخرين وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخ الأمير الشريف سالم بن محمد بن سالم بن علي الخواوورة الحسينية الهاشمية  - من فرع الشريف علي الخَوّاري - في حلاقته في بادية العرب في البلقاء نواحي الشام وسمَّاه متبوعه الشريف محمد الخواري المذكور بمبارك والماص على عادة تسمية العرب توابعهم بالأسماء الرقيقة الجميلة للأحجار الثمينة مثل: جوهر وياقوت ومرجان وزبرجد وفيروز ونحوه وهو أخذ اللقب بتسمية الموص أي موس الحلاقة وعُرِفَ ب 
(الماص) فوافق الشيئين.
 
وأَمَّا هذا التابع الشرقي له عقب وبعد وفاة متبوعِه الشريف سالم بن محمد الخواورة الحسينية الهاشمية المذكور أَفْلَتَ هذا التابع الشرقي ورحلَ بين العرب مُتخفياً ومُدعياً في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية وتفرَّقتْ ذراريه في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم في تراكيب أخلاط التوابع البربر وغيرهم المُضافين في نسب متبوعيهم الأشراف الحسنية الهاشمية ومنهم في تراكيب أخلاط التوابع المُرَكَّبَة في التابع 
(ماجد) الفارسي القديم تابع مضافة الأشراف القواسم الحسينية الهاشمية ويُعْرَفُونَ بأسمائهم وألقابهم والعد والتسلسل وسلاسل تركيبهم وبانتسابهم في (مبارك) مرة وفي (الماص) مرة وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر وببُغضهم وإسائتهم لمتبوعيهم الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية ومنهم في نواحي شرق الجزيرة العربية ومنهم في الكويت ومنهم في تهامة نواحي اليمن.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع (عيسى) الشرقي الهندي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في نحو عام ٧٩٩ هجرية .. العرق والعمل والهروب.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (عيسى) الشرقي الهندي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق الهند ومن مجموعة التوابع الرعيان وكان موجوداً في نحو عام ٧٩٩ هجرية وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في الرعي في حلب وصرِّ إبل متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وهو تابع قديم ثُمَّ خَرَجَ على قومه وقتَلَ متبوعَهُ الشريفَ الأخيضري الحسني الهاشمي وهربَ إلى شمال الجزيرة العربية ولَحِقَ في شاوية العرب في رعي الغنم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب وتَخَفَّى في نسب القبيلة العربية.
 
وأمَّا هذا التابع (عيسى) الشرقي الهندي ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه مُضافون في أنساب العرب ورَحَلَتْ ذراريهم وتفرقتْ في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا التابع (عيسى) الهندي غير أي (عيسى) آخر. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





التابع (شوكة) الشرقي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة في النصف الأول من القرن التاسع التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (شوكة) الشرقي تابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في ديار قحطان القديمة نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية وهو شرقي من عرق غير العرب  ومن مجموعة توابع الحرف وكان موجوداً ما بين عام ٧٩٠ هجرية وعام ٨٥٠ هجرية وكلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ القواسمُ الأخيضرية الحسنيةَ الهاشميةَ في صناعة الشوكة نوعٌ من سلاح الحرب ومنها أخذوا قولهم: "شوكة الحرب"، وهو سلاح قديم يُصْنَعُ من الحديد وهي حديدة تشبه الشوكة مُدببة من الأمام فيها خمسة أو ثلاثة أشواك ومن يستطيعُ حملَ ذات الخمسة أشواك يحملها ومن يستطيع حمل ذات الثلاثة أشواك يحملها حسب قوة الفارس ومنها أنواع مختلفة وقديماً كانتْ تُصنعُ كلها من الحديد، وعُرِفَ هذا التابع الشرقي الذي كانَ يصنعها آنذاك ب (شوكة، شويكة، 
أبو شوكة، أبو شويكة، أبو شوكات، أبو شويكات ونحوه اختلاف لغة وتسميات) لقبٌ مأخوذٌ من العمل في صناعة هذا النوع من السلاح.
 
وأَمَّا هذا التابع (شوكة) الشرقي ومن يتسمَّى باسمه وينتَسِبُ إليه منهم مُضافون في أنساب العرب ومنهم مُضافون في أنساب الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء ورَحَلَتْ ذراريهم وتفرقتْ في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا التابع الشرقي (شوكة) تابع صناعة السلاح غير (أبو شويك) وغير أي (شوكة) أو (أبو شوكة) 
أو (شويكاتأو (شويكة) آخر وغير أي يتشابه معه في الإسم واللقب داخل وخارج جزيرة العرب.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.