الثلاثاء، 14 فبراير 2023

الشيخ الأمير الشريف منيع بن سالم آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية .. النشأة والأخوة والأبناء.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن بعض ذراري وإخوة ونشأة الشيخ الشريف أمير نجد وشيخ شمل عربانها الأمير منيع بن سالم آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية المتوفى في عام ١١٧٣ هجرية والمدفون بالمقبرة الأصلية بالشعب في بلدة الغاط في إقليم سُدَيْر بعد قيام التوابع البيض المتمردة عليه وعلى الأشراف الأخيضرية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في سنوات النكبة الكبرى الثالثة الأخيرة في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري ووفاته كانت بعد وفاة أبيه الشيخ الأمير سالم المتوفى في عام ١١٥٧ هجرية وقبل وفاة ابن عمه الشاعر الكبير الشريف راشد بن مبارك آل عضيدان الأخيضرية الحسنية المعروف بلقب الخلاوي.
 
وأمَّا أم الأمير منيع بن سالم هي عربية هوازنية وجدته من جهة أبيه الأمير سالم هي شريفة أخيضرية أي أم الأمير سالم هي شريفة أخيضرية وقام الأشراف بنو الأخيضر أخوال أبيه الأمير سالم بتربية الأمير منيع ونشأ عندهم. 

والأمير منيع بن سالم له أخت اسمها عضيدة وهي أخته من أمه وأبيه. 

وكذلك للأمير منيع بن سالم أخوان من الأم هما عضيدان ومعضد العربيان الهوازنيان من عُقَيْل بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة الهوازنية وهما اللذان أشار إليهما الشاعر الشريف راشد آل عضيدان الملقب الخلاوي في قصيدته الخالدة الروضة:

فلولا منيعٍ سور هجرٍ وبابها // وابنا عُقَيْلٍ عصبةٍ من قرايبه.

والشيخة الأميرة الشريفة حُمَيْدَاء بنت محمد بن مضحي الأصغر بن محمد بن مضحي الأكبر بن عليَّان الأكبر بن فُلَيْح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية بعد التحقيق هي زوجة الشيخ الأمير عضيدان الهوازني العربي أخو الأمير الشريف منيع بن سالم وليست زوجة الأمير منيع بن سالم وأم ابنه عضيدان بن منيع بن سالم كما ذكرتُ سابقاً في مفردات سابقة. 

وعضيدان الهوازني له ذرية بالبصرة نواحي العراق من زوجته الشريفة حميداء القاسمية. 

ومعضد الهوازني منه المعاضيد. 

وأمَّا أبناء الأمير منيع بن سالم منهم:

١-الشيخ الأمير الشريف سالم، وأمه شريفة خوارية حسينية هاشمية، وهو ابنه الأكبر ويُكَنَّى به، وذراريه مع عرب الترابين في العريش ديار مصر.
 
٢-الشيخ الأمير الشريف عضيدان، وأمه عربية من بني كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة الهوازنية وهذا بعد التحقيق ولهذا جرى التنويه، وذراريه في بلدة الغاط في إقليم سدير نواحي نجد وسط الجزيرة العربية. 

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة والمطبوعة وبالله التوفيق). 
مصدر الصور:







السبت، 11 فبراير 2023

الشيخ الأمير الشريف دويس الخواورة الحسينية الهاشمية في القرن العاشر الهجري.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن الشيخ الأمير الشريف دُوَيْس الخواورة الحسينية الهاشمية القرشية العربية وهو كان موجوداً في القرن العاشر الهجري وكان حياً في عام ٩٣٠ هجرية وله عقب وذريته منهم في أحلاف العرب بالبوادي ومنهم في أحلاف هوازن نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ومنهم باليمن ومنهم في ديار عريش مصر مع الترابين.   

وأَمَّا الشريف دويس الخواري هو شريف خواري أصلي وصاحب المورد والديار المعروفة به بالدُوَيْسِيَّة في بلدة الدلم في إقليم الخرج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية هذا ما وُجِدَ أخيراً محققاً في المصادر المخطوطة القديمة المتناقلة جيلاً بعد جيل وهناك خلط في نسبتها إلى دواس وسببه يعود إلى ترك الشيخ الأمير دهام بن دواس الوائلي بلدة حجر اليمامة في إقليم العارض ورحليه جنوباً إلى إقليم الخرج عند الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية ودخوله في حسبهم مُستنجداً بهم وكان الأشراف الخواورة حينها في ديار ومورد الشيخ الأمير الشريف دويس الخواري المسماة الدويسية ولجأ إليهم خوف ملاحقته بعد محاولة قتله من بعض توابعه في سنوات قيام التوابع البيض المتمردة على متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري وكان الشيخ دهام في آخر أيامه في حمايتهم وبعد رحيلهم عنها إلى ديار الخواورة بالكوفة نواحي العراق أقام الأميرُ دهام بالدويسية ومعه أولاده وتوابعه ولم يرغب بالرحيل معهم ثُمَّ توفي ودُفِنَ في جهة منها وهي ديار الشريف دويس الخواري وليست ديار دهام وليست ديار دواس والد دهام المذكور وهذه الديار أُخِذَتْ بعد وفاته وتداولتها الأيدي بعد ذلك وتعرَّضَتْ لتقلُّب الأملاك كغيرها من أملاك الأشراف الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية. 

وهذا الشريف دويس الخواري المذكور في سلسلة الصبرات الخواورة في عام ٩٣٠ هجرية هو غير الشريف دويس الخواري الآخر في سلسلة القضاة سلسلة الشريف عايد الأول النسابة الموجود في عام ٧٤٠ هجرية والكل أشراف خواورة أصلية في علي الخواري بن الحسن الثائر بن جعفر الخواري.

وأَمَّا ذراري الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية تفرَّقَتْ بين العرب شيوخاً وقضاة عشائر ورحلتْ داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم الشيخ الأمير الشريف أبوسوط الخواري والشيخ الأمير الشريف أبوشوكة الخواري نواحي البصرة والكوفة ببلاد العراق ومنهم الخواورة في أحلاف قبيلة حرب نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية. 
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد.
 
(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق). 
مصدر الصورة: تصميم الكاتب. 
 


الفارس الشيخ الأمير الشريف الملقب (مختار) الخواورة الحسينية الهاشمية.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن الفارس الشيخ الأمير الشريف الملقب (مختار) الخواورة الحسينية الهاشمية القرشية العربية وهو كان موجوداً في منتصف القرن التاسع الهجري نحو ٨٥٠ هجرية وهو من فرسان الأشراف الخواورة والفارس الذي أعاَد الابل المنهوبة.
 
وأَمَّا (مُختار) هو لقب لهذا الشريف الخواري وليس اسمه الأصلي وهو لقب حال مأخوذ من الاختيار بعد اختيار ابنة عمه له للزواج من بين عدة رجال وهو غير التابع (مختار) الكردي الموجود في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٢-٤٥٠ هجرية) والمركب في سلاسل الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وسلاسل الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية وغير التابع عبدالله المختار الديلمي تابع السلاطين وغير أي تابع آخر أو شخص آخر اسمه أو لقبه (مختار) يتشابه معه في الإسم واللقب والتاريخ والرحلات.
 
وأَمَّا الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية تفرقتْ بيوتهم بين العرب في البوادي داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم في أحلاف قبائل العرب شيوخ وقضاة ومنهم في نواحي اليمن وحضرموت وقطر والأحساء وسواحل الخليج العربي والعراق والبصرة والكوفة والشام وفلسطين ومصر و بالحجاز في وادي الفُرْع والخيف وخليص ووادي جدة ونواحي نجد وبريدة وعنيزة بالقصيم وحايل والجوف ومعهم في الأحلاف العربية بتلك النواحي والديار حلفاؤهم من العرب وتوابعهم من أعراق مختلفة فيلزم العد والتسلسل ومراجعة المصادر القديمة للتحقق.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق). 
مصدر الصورة: تصميم الكاتب.
 




الجمعة، 10 فبراير 2023

سيرة القاضي الشيخ الأمير الشريف سيف الخواورة الحسينية الهاشمية.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن القاضي الشيخ الأمير الشريف سيف الخواورة الحسينية الهاشمية القرشية العربية وهو كان موجوداً في أواخر أيام الدولة الأخيضرية في سنوات التضعضع وأدرك سقوطها في عام ٤٥٠ هجرية ورحل مع أبناء عمومته الأشراف الخواورة الحسنية الهاشمية والأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية بعد سقوط الدولة الأخيضرية من نواحي نجد وسط الجزيرة العربية إلى بوادي العرب نواحي اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية وحضرموت أقصى جنوب الجزيرة العربية ولحقوا في أحلاف العرب في كثير همدان القحطانية في تجارة ورحلات ما بين شمال اليمن وحضرموت وكان قاضياً لعشائر العرب في تلك البوادي وَتزوَّج بالشيخة الأميرة الشريفة فاطمة بنت حمد الأكبر بن حسن بن علي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وذراريه يُعرفُونَ به بآل سيف وذراريه تفرقت بعد ذلك في بوادي العرب في رحلات داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم باليمن وحضرموت. 

وأَمَّا الشريف سيف الخواري المذكور قاضي العرف والإصلاح بين المتخاصمين بالبوادي هو سيف الخير وسيف الخوَّار وهو سيف بن الحسن بن حسين أبو إدريس بن إدريس بن علي الخواري بن الحسن الثائر بن شيخ الشرف جعفر الخواري بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمية القرشية العربية رضي الله عنهم أجمعين، وهي السلسلة الشريفة المُسَمَّاة سلسلة القُضاة لأنهم يختصون ويتصفون بالقضاء والصلح بين الناس وذراري هذه السلسلة العريقة ما زالت تقضي وتُصلحُ حتى الآن في بوادي العرب داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم في وقتنا الحاضر قاضي العشائر والإصلاح بين العرب ناظر تراث الأشراف الخواورة الشيخ النسَّابة شيخ الشرف الشريف علي بن أحمد بن رُشَيْد بن حَمْدَان بن النسَّابة سالم (١٢١٠-١٢٩٥ هجرية) بن النَسَّابة شيخ الشَّرْف عايد (١١٨٥- ١٢٨٤ هجرية) بن سَلِيْم بن عمران بن محمد بن عامر بن محمد بن سالم بن عامر بن محمد بن سالم بن عامر بن سالم بن عوَّاد بن عيد بن عايد الأول النّسَّابة بن سليم بن سالم بن علي بن سالم بن حسين بن محمد بن حسن بن جعفر الخواري بن حسن بن علي بن محمد بن علي أمير وادي القُرَى ونقيب نقباء المدينة المنورة بن حسين أبو إدريس بن إدريس بن علي الخواري بن الحسن الثائر بن شيخ الشرف جعفر الخواري بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمية القرشية العربية رضي الله عنهم أجمعين.

والشريف سيف الخواري هو أخو القاضي الشيخ الأمير الشريف شريه الخواري ومنه آل شُرَيْه الخواورة الحسينية الهاشمية ولَحِقُوا في أحلاف العرب بديار حضرموت وهم قضاة عشائر العرف بين العرب ويُعْرَفُوْنَ ببيت الخَّوَّار بتلك النواحي والديار فرسان وقضاة. 

وأمَّا زَوَاجِ الأشراف الخَواورة الحسينية الهاشمية كان أَكثَرُه من الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية مُصَاهَرَةً بينهم. 

وأَمَّا الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية تُوجدُ بيوتٌ كثيرةٌ منهم مع كَثِيْر همدان القحطانية العربية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ونواحي حضرموت أقصى جنوب الجزيرة العربية ومعهم فيها حلفاؤهم من العرب وتوابعهم من أعراق مختلفة.

وأَمَّا الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية وذراريهم كان لهم أحلاف ورحلات ومُصاهرات مع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاسنية من أيام نزول أجدادُهم الشيخين الأميرين الشريفين محمد المُلَقَّب المليط وعلي الخَوَّاري إلى نواحي نجد وسط الجزيرة العربية مُساندين لأبناء عمومتهم الأشراف الأخيضرية في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد. 

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق). 
مصدر الصورة: الإنترنت.






الأربعاء، 8 فبراير 2023

إشارة المؤرخ اليمني (لطف الله بن أحمد جحاف) للأشراف آل محيا الأخيضرية الحسنية الهاشمية بتعز من بلاد اليمن في كتابه (درر نحور الحور العين بسيرة الإمام المنصور علي وأعلام دولته الميامين).


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن إشارة المؤرخ اليمني (لطف الله بن أحمد جحاف) للأشراف آل محيا الأخيضرية الحسنية الهاشمية بتعز من بلاد اليمن في كتابه (درر نحور الحور العين بسيرة الإمام المنصور علي وأعلام دولته الميامين (١١٨٩-١٢٢٤ هجرية)، تحقيق إبراهيم بن أحمد المقحفي، ط١، ١٤٢٥ هجرية، ٢٠٠٤ ميلادية، مكتبة الإرشاد، صنعاء، اليمن، الصفحة: ١٩٢) وكانت هذه الإشارة في أخبار أيام حكم الإمام علي لبلاد اليمن في سنة ١١٩٨ هجرية وفي تلك السنة رفع ولاةً عن ولاياتهم وأقام آخرين في مناطق اليمن ومنها منطقة تعز نواحي جبل صبر جنوب صنعاء والأسماء الواردة في خبر تمرد واليه على تعز وتعيين آخر مكانه وإشارته لأصحاب الخيل في تعز هي كما يلي: 

الأماكن:
١-تعز. 
٢-حصن تعز. 
٣-صُهْبَان. 
٤-سعوان. 
٥-العَربِيين. 

الأشخاص:
١-ناصر الخَوْقَرِي. 
٢-الإمام المهدي. 
٣-علي (ولد الإمام المهدي). 
٤-علي بن إسماعيل بن إبراهيم (والي تعز). 
٥-سعيد أبا حُلَيْقَة (نقيب جند). 
٦-أحمد بن سعيد الشرقي. 
٧-أحمد شَاوِش. 
٨-محسن الصُرْبِي. 

الجماعات:
١-أولاد عبدالله المتوكل. 
٢-بني المجاهد. 
٣-بيت الدويدار. 
٤-عيال صفي الدين عباد. 
٥-آل الشهاري. 
٦-المشائخ آل المَحَيّا. 
٧-العَبِيْد الخَيَّالة. 

العبيد الخيالة:
١-سلطان أبو يابس. 
٢-يُمن المهدي. 
٣-يسَّار المهدي. 
٤-فتح الهندي. 
٥-طاشخان. 
٦-فتح المولد. 
٧-فرحان قاسم بن المهدي. 
٨-علوان شُجَيْن. 

الواقعات:
١-واقعة سعوان. 
٢-واقعة حصن تعز. 

أَمَّا المشايخ آل المحيَّا المذكورون هنا من ضمن أصحاب الخيل في تعز نواحي اليمن جنوب غرب الجزيرة العربية فهم من الشيخ المتصوف الأمير الشريف إبراهيم الملقب أبو خطوة آل مُحَيَّا الأخيضرية الحسنية الهاشمية الموجود تقريباً في الفترة (٩٢٧-١٠٨٨ هجرية) والراحل من أحلاف العرب في البادية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية إلى جنوب غرب الجزيرة العربية بعد خلافاته مع أبناء عمومته وكان شيخاً مشهوراً من شيوخ التصوف في وقته والتفتْ حوله االمريدون إلى وفاته في نواحي اليمن وضريحه ومسجده معروفان عند مدرسته ودياره إلى اليوم في نواحي تعز جنوب بلاد اليمن. 

أمَّا لقب (أبوخطوة) فهو لقب تصوف.
 
أَمَّا الأشراف آل محيا الأخيضرية الحسنية الهاشمية فهم من الأشراف بني الأمير أحمد حميدان بن الأمير إسماعيل بن يوسف الأخيضر الثاني الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية. 

أَمَّا الأشراف بني الأمير أحمد حميدان بن الأمير إسماعيل بن يوسف الأخيضر الثاني الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية وهم شعب كثيرة وفروع متعددة، ولهم رحلات في بوادي العرب شمال وجنوب داخل وخارج جزيرة العرب، ومنهم في أحلاف العرب، وأكثرُهمُ يُعَدُّوْنَ في العرب، ويُنْسَبُوْنَ في القبيلة الداخلين فيها. 

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة والمطبوعة وبالله التوفيق).
مصدر الصور: