الجمعة، 29 أبريل 2022

(ع) المليباري الهندي تابع الأشراف آل محيا الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ع) المليباري الهندي تابع الأشراف آل مُحَيَّا الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري وهو تابع هندي من أعراق الهند الشرقية وهو من مجموعة التوابع الهنود وتوابع العِطَارَة ومن توابع القرن التاسع الهجري ومن مجموعة توابع الأشراف آل محيا الأخيضرية الحسنية الهاشمية في أيام مشيختهم في بادية عتيبة هوازن العربية وكان موجوداً في عام ٨٧٠ هجرية وكان عطاراً ماهراً في عمله وكلَّفه متبوعوه الأشرافُ آل محيا الأخيضرية الحسنية في توفير ما يحتاجونه من بهارات وأعشاب ومواد عطرية هندية لهم ولحلفائهم من العرب وتوابعهم ولُقِّبَ ب (العَطَّار) وهو لقبٌ مأخوذٌ من عمله هذا وعُرِفَ كذلك بلقب (مليبار) باسم المكان الذي جاء منه في الساحل الغربي لجنوب الهند وأمَّا اسمه فهو (ع) وهذا التابع (ع) الهندي العطار رحل بعد ذلك من بادية عتيبة هوازن إلى إقليم سدير نواحي نجد وسط الجزيرة العربية مع توابع آخرين ولَحِقَ في تبعية الأشراف آل عضيدان الأخيضرية الحسنية الهاشمية وبنى أكثر من بلدة واحدة في إقليم سدير المذكور ومنها البلدة المعروفة بلقبه (العطار) وبعد عمارته إياها نزلتْ فيها جماعاتٌ من عرب هوازن وغيرهم.
 
وهذا التابع الشقي (ع) الهندي العطار حدَثَتْ منه واقعةُ الخطف وخطفَ شريفةً قاسمية أخيضرية حسنية هاشمية ليُجبر متبوعيه الأشرافَ القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية على تزويجه منها وعاد بها وزوَّجوه بها وتركوه وأعقب منها أولاداً وكان الأشراف الهاشمية حينها ضُعفاء سرى فيهم الضَّعْفُ وقَوِيَتْ توابعُهم وأمَّا هذا التابع (ع) الهندي فهو مُضافٌ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريه ومن يَتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه رحلوا وتفرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ولَحِقَ أكثرُهم في تكتلات العشائر وتخَفَّوا في حلف واسم ونسب القبائل العربية وهم مَفْرُوزُن ويُعرفونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر.
 
وأَمَّا هذا التابع (ع) الهندي المليباري العطار فهو معاصر للتابع الآخر (ب) المعروف كذلك بلقب (مُنِيْخ) تابع إناخة الإبل عند مكان مبارك الإبل في منزلة الطريق في وادي سدير في إقليم سدير نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وعُرِفَتْ الأودية والقلعة التي بُنِيَتْ في هذا المكان بلقبه (مُنِيْخ) المأخوذ من إناخة الناقة وهذا التابع المُلَقَّب (مُنِيْخ) مرةً يُلَقَّب (مُنِيْخ) ومرةً يُلَقَّبُ (نَخَّاخ) وهو نفس الشخص.

وهذا التابع (ع) الهندي الشرقي تابع العطارة والتابع (ب) تابع تنويخ الإبل هما غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والديار والرحلات والتاريخ داخل وخارج جزيرة العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت. 
 


الأربعاء، 27 أبريل 2022

واقعة سرقة التوابع لأموال متبوعيهم الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وهروبهم في عام ١٢٠٠ هجرية.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن واقعة هروب توابع الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية بذهب متبوعيهم إثر مقتل الشيخ الأمير الشريف حمد بن محمد آل مضحي القاسمي في عام ١٢٠٠ هجرية غدراً على يد تابعه عند مورد الماء وحصول الخلافات بين الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية ولبس توابعهم جلود النمور وتكالبهم عليهم وتغيُّر أحوالهم بعد ذلك حيث قامتْ التابعة الشقية (زريقة) بالتواطيء مع التابع (ب) والتابعين الآخرين (دقدق) و (مدجج) بسرقة مال متبوعيها وكان ذهباً كثيراً وولَّتْ هاربةً مع هؤلاء التوابع الثلاثة السارقين وتخَفَّوا بين العرب وتَسَبَّبُوا في إفقار متبوعيهم الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية مع من تسبَّب في ذلك من التوابع المتمردة البيض من أعراق مختلفة بعد انتهابهم لإبل وخيل متبوعيهم الأشراف آل مضحي القواسم الأخيضرية في سنوات النكبة الكبرى الثالثة الأخيرة وقيام التوابع على متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الحزيرة العربية وحائل شمال الجزيرة العربية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري وسيطرة توابعهم على تجارتهم وتَوَقُّفِهَا.

وأَمَّا هذه التابعة (زريقة) الخائنة ومن تواطأ معها من توابع فهم مضافون في نسب متبوعيهم الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهم مشروحون ومفروزون في أمانة النسب وقوائم التوابع وذراريهم تفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وهم معروفون بأسمائهم وألقابهم وتراكيبهم وإضافاتهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر. 

وهذه التابعة (زريقة) الغادرة والتوابع الثلاثة الهاربين بها مع الذهب المسروق هم غير أي تابعة أُخرى أو أي تابع آخر أو أي شخص آخر يتشابه معهم في الإسم واللقب والرحلات والتاريخ وسأفردُ لها ولهم مفردات خاصة تَتَحَدَّثُ عنها وعنهم فيما بعد بإذن الله. 

وأَمَّا ذراري الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية ما لاقاوه من قتل وتعذيب وتشريد وانتهاب وإذلال من توابعهم الطاغية المُتمردة أشد وأفظعَ مِمَّا لاقاه أسلافُهم من القرامطة في الواقعتين وهذا لم يحصل فقط مع الأشراف الأخيضرية بل حصل مع أكثر الأشراف الهاشمية نَكَبَتْهُم توابعُهم الجائرة. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.
  



الاثنين، 18 أبريل 2022

التابعين (هويد) و (ب) القجريين الكرديين تابِعَي الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.

 

هذه المفردة التاريخية تَتحَدَّثُ عن التابعَين (هـويد) و (ب) القجريين الكرديين تابِعَي الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهما من عرق القجر الأكراد ومن أصول قجرية كردية قديمة من القجر المعروفين باسم ال (ب) الموجودين من أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهما من مجموعة توابع حفلات الختان ومن مجموعة توابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومن مجموعة توابع القرن التاسع الهجري وكانا موجودين في عام ٨٥٠ هجرية وكلَّفَهُما متبوعُوهما الأشرافُ الأخيضرية الحسنية الهاشمية في عمل حفلات الطهَور لأبنائهم؛ التابع (هويد) يُغَنِّي الأشعار والتابع (ب) المُلَقَّب (أبوعمامة) يُخَتِّن وهما تابعان ذو ديانة مخفية ربما تكون يهودية.

 

وأَمَّا هذان التابعان (هويد) و (ب) القجريان الكرديان تابعا الطهور فهما مضافان في نسب متبوعيهما الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريهما ومن يَتَسَمَّى باسمهما ويَنْتَسِبُ إليهما ويُضِيْفُ نسبَه فيهما رحلوا وتفرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ولَحِقَ أكثرُهم وتخفَّى في تكتلات العشائر في حلف واسم ونسب القبائل العربية أو في نسب الأشراف الهاشمية وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المُرَكَّبة وببُغض وإساءة ذراري التابع (هـويد) لذراري متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية خاصة والأشراف الهاشمية الأصلية عامة وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر.
 

وأَمَّا هذان التابعان (هويد) و (ب) القجريان الكرديان تابعا الختان فهما غير أي تابعين آخرَين وغير أي شخصين آخرَين يتشابهان معهما في الإسم واللقب والرحلات والديار والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا عشائر القجر فهي قديمة ولهم رحلات إلى العرب والعراق والشام وغيرها ومنهم البهلوانيين والقرَّادين والممثلين والمغنين وعازفي الآلالات الموسيقية وناقري الطبول ونافخي المزامير والأبواق في حفلات الزواج والطهور وفي مواكب السلاطين والعساكر والقوافل ومحمل الحج وحفلات (المهتار) والموالد وغيرها ومنهم عشيرة القجر القديمة المعروفة باسم ال (ب) المذكورة سابقاً ودخلتْ في العرب في النظام القبلي وتسَمَّوا باسم العرب ومنهم من تَسَمَّّى باسم الأشراف الهاشمية ومنهم في العراق بادية وحضر ومنهم من ذراري هذا التابع (هويد) القجري في جبل سنجار في بلاد الأكراد شمال العراق وما يزالون معروفين في تلك الديار حتى وقتنا الحاضر. 

وأَمَّا العرب فكان من عاداتهم الإحتفال بمناسبة ختان أولادهم ويقيمون لها الولائم والأفراح وتُنشَدُ الأشعار والمدائح والمفاخر في ديار قبائل قحطان وبلاد اليمن نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية وبَعْدَ رحلات الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إلى نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية في بوادي أحلاف قحطان بعد سقوط الدولة الأخيضرية باليمامة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية عام ٤٥٠ هجرية أخذوا عنهم عاداتهم في مناسبات الطهور. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).

مصدر الصورة: الإنترنت.  








الأحد، 17 أبريل 2022

التابع (ج) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ج) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الكرد ومن أصول كردية قديمة ومن مجموعة توابع جلب الأخبار ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومن مجموعة توابع القرن الحادي عشر الهجري وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخُ الأميرُ الشريف محمد (الثاني) المُلَقَّب شُهَيْل بن مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في ديار وادي النَّعام في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في إرساله إلى القوم حين ينزلون الوادي ليأتي إليه بخبرهم من سبب نزولهم في الوادي وهل هم متفقون أم مختلفون فيما بينهم وأوصافهم ولباسهم وذلك لأخذ الحيطة والحذر منهم ولُقِّبَ (ج) وهو لقبٌ مأخوذٌ من هذا العمل المُكَلَّفُ به.

وأَمَّا هذا التابع (ج) الكردي تابع الأخبار فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وذراري هذا التابع (ج) الكردي المُخْبِر ومن يتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّوا في حلف واسم ونسب القبائل العربية أو في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية داخل وخارج جزيرة العرب وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُون بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المُرَكَّبة وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر ومنهم من رحل إلى نواحي العراق وهم يُرَكِّبُون نسبَهم في سلاسل تراكيب التوابع المضافين في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية ومنهم من رحل عائداً إلى بلاد الكرد شمال العراق ونواحي حلب شمال بلاد الشام ديار أسلافهم الأكراد ويَنْسِبُون أنفسَهُم إلى أصولهم الأصلية في القجر الأكراد ومنهم من رحل إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وهم يُرَكِّبُون نسبَهم في سلاسل التوابع المضافين في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية ومنهم في تهامة وبلاد اليمن نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية وهم يُرَكِّبُون نسبَهم في سلاسل التوابع البرابر وبرابر هوازن وغيرهم من التوابع المضافين في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.




الجمعة، 15 أبريل 2022

التابعة (أم عامر) الهندية الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابعة (أم عامر) الهندية الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهي هندية شرقية من أعراق الهند نواحي الشرق ومن أصول هندية شرقية قديمة وهي من تابعات القرن الحادي عشر الهجري في أوله وهي من مجموعة تابعات الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية العاملات في الغزل وكلَّفَها متبوعوها الأشرافُ القواسم الحسنية الهاشمية في غزل صوف النعاج وعُرِفَتْ ب (أم عامر) وكانت تابعة جميلة وعُرِفَتْ برقصها المميز بين النساء في الأعراس وضُرِبَ بها المثل: "ترقصُ رقصة أم عامر" وذات مرة كانتْ مُترحلة وتعرَّضَتْ للخطف وصارتْ خطيفة واستردها الشيخُ الأمير الشريف حمد بن عبد الله بن إبراهيم القاسمي القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية من خاطفيها واستقر أمرُها في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وتزوجها الشريفُ حمد القاسمي المذكور ولم يُعَقِّبْ وتزوجها بَعْدَه تابعٌ بربري. 

وأَمَّا هذه التابعة (أم عامر) الهندية الشرقية غازلة الصوف فهي مُضَافة في نسب متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهي غير أي تابعة أخرى أو إمرأة أخرى تتشابه معها في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ذراري توابع الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب أو في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





الأربعاء، 13 أبريل 2022

التابعة (أم ع) القجرية الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابعة (أم ع) القجرية الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهي قجرية شرقية من عرق غير العرب ومن أصول شرقية قديمة غير عربية وهي من تابعات القرن التاسع الهجري ومن مجموعة تابعات الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية وكانت  ماهرة في نظم الخرز وقلائد النساء وكلَّفَها متبوعوها الأشرافُ القواسم الحسنية الهاشمية في نظم خرز القلائد لنسائهم ولُقِّبَتْ ب (أم قلادة) وهو لقب مأخوذٌ من عملها في قلائد النساء وعُرِفَتْ كذلك ب (أم ع) تَكْنِيَة باسم ولدها التابع (ع) القجري الشرقي البيطري وسُمِّيَتْ المكان الذي سكنتْ فيه بالمرعى باسمها نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
 
وأَمَّا هذه التابعة (أم ع) الشرقية ناظمة خرز  قلائد النساء فهي مُضَافة في نسب متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهي غير أي تابعة أخرى أو إمرأة أخرى تتشابه معها في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ولدها التابع (ع) الشرقي البيطري فهو مُضَاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ذراري ولدها التابع (ع) الشرقي تابع البيطرة رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى ديار فلسطين ومنهم من يٌسِمُ بالعرقاة + وسم متبوعيهم الأشراف الهاشمية وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.






التابع (ع) القجري الشرقي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ع) الشرقي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو قجري شرقي من عرق غير العرب ومن أصول شرقية قديمة غير عربية نواحي الشرق وهو من توابع القرن التاسع الهجري وكانَ موجوداً في عام ٨٤٠ هجرية وهو من توابع البيطرة ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية وكان بيطرياً ماهراً في علاج المواشي من إبل وخيل وحمير وبغال وبقر وأغنام وكلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ القواسم الحسنية الهاشمية في بيطرة الماشية وأَمَّا أمه فهي التابعة الشرقية (أم ع) ناظمة قلائد النساء وتُعْرَفُ به ب (أم ع) وعُرِفَ المكانُ الذي أسكنه فيه متبوعوه الأشرافُ القواسم الأخيضرية باسمه في إقليم الخرج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وسُمِّيَتْ باسمه وباسم ذراريه أماكن في بر عرب بلاد فارس في الساحل الشرقي للخليج العربي خارج جزيرة العرب.
 
وأَمَّا هذا التابع (ع) الشرقي البيطري فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخرين يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وذراري هذا التابع (ع) الشرقي تابع البيطرة رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى ديار فلسطين ومنهم من يٌسِمُ بالعرقاة + وسم متبوعيهم الأشراف الهاشمية وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





 

الأحد، 3 أبريل 2022

التابع (الجعري) البربري تابع عرب هوازن والأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري  .. العرق والعمل والإضافة.

 
هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (الجعري) تابع عرب هلال بن عامر الهوازنية والأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة وهو تابع بربري من عرق البربر ومن أصول بربرية قديمة ومن ذراري البرابر النازلة من نواحي الغرب توابع للعرب يحملون قرب الماء لهوازن ودخلوا في هوازن وبالأخص بني هلال في سقي الماء ورش الدواوين وهو من مجموعة التوابع الحُرَّاس ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وكان موجوداً في القرن التاسع الهجري وكلَّفُه متبوعوه الأشرافُ القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في الحراسة والدفاع عنهم ولُقِّبَ: (الجَعْرِي) وهو لقبٌ مأخوذٌ من هذا العمل لدفاعه عنهم دفاع الكلب عن صاحبه وأَمَّا (الجعري) فهو اسم تُطلقُه العربُ على الذكر من الكلاب وأَمَّا هذا التابع (الجعري) خرج من تبعيِّة متبوعه الشريف القاسمي بعد وفاة متبوعه.
 
وهذا التابع (الجعري) البربري الحارس تزوَّج من التابعة (هلالة) البربرية الماشطة ابنة التابع (هلال) البربري السقاء ولها منه ذرية ومنهم حفيدها التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بَخِيْت) حَمَّاس بن القهوة تابع مضافة الشيخ الأمير الشريف محمد (الثاني) المُلَقَّب شُهَيْل بن مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في دياره (مشيرفة) في بلدة النَّعام في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري وأعقب هذا التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بخيت) ابناً سمَّاه (مضحي) تيمناً باسم (مضحي الأكبر) والد متبوعه الشريف شهيل القاسمي.

وأَمَّا هذا التابع (الجعري) البربري الحارس وزوجته التابعة (هلالة) البربرية المشاطة وأبيها التابع (هلال) البربري السقاء وحفيدها التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بخيت) الحَمَّاس فهم مضافون في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهم غير أي تابعين آخرين أو أشخاص آخرين يتشابهون معهم في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ذراري هذا التابع (الجعري) البربري الحارس رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب بعد واقعة الخلافات وحدوث المشاكل معهم ومنهم من رحل إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى نواحي العراق ومنهم من رحل إلى بادية هوازن ومنهم من أضاف نسبَه في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية حسنية وحسينية وتوابعهم وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب أو نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وببُغض ذراريهم وإسائتهم لذراري متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية خاصة والأشراف الهاشمية الأصلية عامة وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر. 

وأَمَّا التوابع البربر لَحِقَتْ في تبعية الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية بَعْدَ هلال بن عامر وهوازن وسُلَيْم العربية ثُمَّ منهم من رحل بعد ذلك إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية ومنهم ذراري هذا التابع (الجعري) البربري الحارس المذكور رحلوا ولحقوا في تبعية آل قتادة في جهات مكة المكرمة وعَملُِوا عندهم في حمل الرماد وكنس الكُنُف من بيوتهم ورَكَّبُوا نسَبَهُم في سلاسل آل قتادة وبَعْدَ آل قتادة رحلَتْ هذه التوابع البرابر وتفرَّقُوا داخل وخارج نواحي الحجاز وأضافوا نسبَهم في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وحلفائهم من العرب وتوابعهم من أعراق مختلفة وكان منهم التوابع البرابر في وادي فاطمة وغيرها جهات مكة المكرمة ومنهم في جهات السويرقية ديار سُليم وغطفان في إقليم المدينة المنورة نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية ومنهم من أخذ حُكْمَ مكة المكرمة في فترات تاريخية.

وهذا نص جردة من تراث النسابين الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية تذكر هذا التابع الجعري وبعضاً من المنتسبين إليه من ذراريه ومن التوابع الملتفة حوله في إقليم الأفلاج ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية و بعضاً من الراحلين منهم إلى بلدة الصحابي الزبير بن العوام ونواحي الكوت جنوب العراق آنذاك (انظر صورة الجردة):

(عُـجَــالة تَذْكُـــرُ آل الجـعـري الذين بديار الأفلاج
 
]و[ الزبير ومنهم من رَحَلَ إلى الكوت ويُـــعـْرَفُــوْنَ بآل الجـعـري وهُم يـَرجِعونَ من أصولِ بربر المغرب نَـــزَلُــوا عَبِيْداً مع بني هلال يَحْمِلُـوْنَ القربَ مملوءةَ الماء وَرَشِّ الديوان وبَـعْـدُ خرجوا من بني هلال إلى السَّادة الأخيضرية الأشراف وكَانَ يُدَافِعُ عنهم دِفَاعَ الكَلْبِ عن أسيادِهِ وخَرَجُــوا منهم بَعْــدَ الذبح بهم ودَخَــلُــوا مع آل قتادة الحسنية خَدَمـاً لهم يَحْمِلُـوْنَ الـرَّمَــادَ ويُزِيْـلُــونَ الخبائثَ عن منازلهم وتُـوْجَـدُ عـجـالـةٌ تَــذْكُــرُ بعـضاً منهم من خوف الخلـط في الأنساب مع غيرِهِم.

أُثْبِتَ عام ١٢٥٢ هجرية.
ختم عايد سليم عمران.). انتهى. 

وهذا النص هو نص مختصر ونقل متأخر عن جرود قبلها ومنها الجرود المعروفة بجرود أمانة النسب وهو نص مجمل بدون تفصيل وفيه فقط إشارة وأَمَّا التفاصيل والشروح فمثبوتة في جرود أخرى.  

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محلَ احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).

مصدر الصور: 
١-الإنترنت.
٢-تراث النسابين الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية المتناقل جيلاً عن جيل. 







التابعة (هلالة) البربرية تابعة عرب هوازن والأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابعة (هلالة) البربرية تابعة عرب هلال بن عامر الهوازنية العربية وتابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهي بربرية من عرق البربر الأمازيغ وأصولها القديمة بربرية ومن ذراري البرابر النازلة من نواحي الغرب توابع للعرب يحملون قِرَبَ الماء لهوازن ودخلوا في هوازن وبالأخص بني هلال في سقي الماء ورش الدواوين ولحقوا بعد ذلك في تبعية الأشراف الأخيضرية وهي من مجموعة التابعات الماشطات ومن مجموعة تابعات الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وكانت موجوداً في أواخر القرن التاسع الهجري وعُمِّرَتْ وأدركتْ القرن العاشر الهجري وعَمِلَتْ مَشَّاطة وعُرِفَ المكانُ الذي أسكنه فيها متبوعوها الأشرافُ القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية باسمها (هلالة) في بلدة الدلم في إقليم الخرج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
 
وأَمَّا أبوها فهو التابع (هلال) البربري السقاء المتظاهر بالتصوف والصلاح لإخفاء بُغضه لمتبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية والموجود في القرن التاسع الهجري والمدفون في مقبرة الأخيضرية المعروفة بالقبيبات وبمقبرة الصالحين في جهة الخضرمة الديار القديمة للأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية باليمامة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية. 

وأَمَّا زوجها فهو التابع البربري المُلَقَّب (الجعري) وهو من أصول بربرية قديمة وتابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة ليلى في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ومن ذراريهما التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بَخِيْت) تابع الشيخ الأمير الشريف محمد (الثاني) المُلَقَّب شُهَيْل بن مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وعَمِلَ حَمَّاساً في تحميص بن القهوة وطبخها في مضافة متبوعه الشريف شهيل القاسمي في دياره (مشيرفة) في بلدة النَّعام في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الحادي عشر الهجري وأعقب هذا التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بخيت) ابناً سمَّاه (مضحي) تيمناً باسم (مضحي الأكبر) والد متبوعه الشريف شهيل القاسمي. 

وأَمَّا هذه التابعة (هلالة) البربرية المشاطة وأبوها التابع (هلال) البربري السقاء وزوجها التابع (الجعري) البربري الحارس وحفيدها التابع (محمد الجعري) البربري المُلَقَّب (بخيت) الحَمَّاس فهم مضافون في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهم غير أي تابعين آخرين أو أشخاص آخرين يتشابهون معهم في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ذراري هذه التابعة (هلالة) البربرية من زوجها التابع (الجعري) البربري رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من أضاف نسبَه في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية حسنية وحسينية وتوابعهم وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب أو نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وببُغض ذراريهم وإسائتهم لذراري متبوعيهم الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية خاصة والأشراف الهاشمية الأصلية عامة وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر. 

وأَمَّا التوابع البربر لَحِقَتْ في تبعية الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية بَعْدَ هلال بن عامر وهوازن وسُلَيْم العربية ثُمَّ منهم من رحل بعد ذلك إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية ومنهم ذراري التابع (الجعري) البربري الحارس المذكور ولحقوا في تبعية آل قتادة في جهات مكة المكرمة وعَملُِوا عندهم في حمل الرماد وكنس الكُنُف من بيوتهم ورَكَّبُوا نسَبَهُم في آل قتادة وبَعْدَ آل قتادة رحلَتْ هذه التوابع البرابر وتفرَّقُوا داخل وخارج نواحي الحجاز وأضافوا نسبَهم في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية وحلفائهم من العرب وتوابعهم من أعراق مختلفة وكان منهم التوابع البرابر في وادي فاطمة وغيرها جهات مكة المكرمة ومنهم في جهات السويرقية ديار سُليم وغطفان في إقليم المدينة المنورة نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية ومنهم من أخذ حُكْمَ مكة المكرمة في فترات تاريخية.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محلَ احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة:
كتاب (الدلم، محمد بن زيد بن محمد العسكر، ط١، سلسلة هذه بلادنا، رقم ٥٠، الرئاسة العامة لرعاية الشباب، الرياض، السعودية، الصفحة: ٦٢).