السبت، 5 نوفمبر 2022

التابع (م) الشرقي الهندي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والرحلات والإضافة.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (م) الشرقي الهندي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو تابع شرقي من أعراق أهل الشرق ومن أصول هندية شرقية قديمة ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومن مجموعة توابع القرن التاسع الهجري وجاء في رحلة من بلاد الهند إلى نواحي حضرموت أقصى جنوب الجزيرة العربية ورحل بعد ذلك إلى الأحساء نواحي شرق الجزيرة العربية وتزوَّج وأعقب بها ذرية ثُمَّ رحل مع بعض أبنائه إلى نواحي نجد وسط الجزيرة العربية ولحقوا في تبعية الشيخ الأمير الشريف عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية. 


وذراري هذا التابع (م) الشرقي الهندي ومن يتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه ومن اختلط في ذراريه رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّوا في حلف واسم ونسب القبائل العربية وأكثرهم يضيفُ نسبَه في قبيلة عربية في سلسلة تركيب من أخلاط وأسماء توابع من أعراق مختلفة من شرقيين وهنود وديالمة وفُرس وقجر وزط وكرد وبربر وغيرهم وأكثرهم من توابع فلاحة الأرض وزراعة النخل وحراسة الديار وهذه السلسلة المُركبة فيها تقديم وتأخير في الأسماء وفي أعلاها التابع الشرقي المجلوب (...) وهو من توابع القرن العاشر الهجري وتابعُ الشيخ الأمير الشريف مضحي الأكبر بن عليان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الهاشمية وهذه التوابع تُوردُ هذا التابع (...) الشرقي المجلوب في أعلا هذه السلسلة المُرَكَّبة المنقطعة ثم تُرَكِّبُه في نسب القبيلة العربية وهذه التوابع وذراريهم إلى يومنا الحاضر يحاولون إيجاد اتصال لهذا التابع (...) الشرقي في نسب القبيلة العربية لكي يتخفوا في نسب القبيلة العربية فمرة يُرَكِّبُونه في تابع قديم من توابع القبيلة ومرة أخرى في غيره وفي الأزمنة الأخيرة صار بعضهم يُورِدُوْنَ اسمَه محرفاً في مشجراتهم وسلاسلهم تجنباً لإيراده باسمه الأصلي لأنه اسم تابع وأَمَّا في أسفل السلسلة بعد هذا التابع (...) الشرقي تُوردُ هذه التوابعُ أسماء لتوابع من القرن التاسع الهجري وينزلُ من هذه السلسلة في طرفها التابع (...) القجري الذي اشترك في التمرد والقيام على متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري، وأَمَّا التوابع النازلة من هذه السلسلة المُرَكَّبَة فمنهم من رفض الاشتراك في التمرد وخلع الطاعة وسل السيف وثبت على موقفه إلى آخر لحظة من حياته ومنهم من رحل من خوف القتل والملاحقة ومنهم من قتلته التوابع المتمردة ومنهم من أسرته التوابعُ المتمردة وعذبته وانتهبتْ ماله أو أفسدته، وأَمَّا بَعْدَ تغَلُّب التوابع المتمردة على متبوعيها الأشراف الأخيضرية فبقية هذه التوابع النازلة من هذه السلسلة ممن كان يتظاهر بمحبة متبوعيهم الأشراف الأخيضرية فقد لبسوا جلود النمور وانقلبوا عليهم، وأَمَّا هذه التوابع النازلة من سلسلة هذا التابع (م) الشرقي الهندي فهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المُرَكَّبة وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر. 


وأَمَّا هذا التابع (م) الشرقي الهندي فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.


وكل شخص يُعرفُ بسلسلته الأصلية والمُرَكَّبَة. 


وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.



الأربعاء، 2 نوفمبر 2022

التابع (خ) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (خ) الكردي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو من عرق الكرد ومن أصول كردية قديمة ومن مجموعة توابع مجلس القضاء ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في القرن التاسع الهجري وكلَّفَهُ متبوعُه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في إحضار الخصوم إلى مجلس القضاء وكان مؤدياً لعمله بجد واجتهاد ولذلك لقبَّتَهُ العربُ والتوابع الأخرى بلقب 
(ل) بقصد الذم له حيث كان يدورُ في النواحي والديار وحول مكان الخصم إلى أن يجِدَهُ ويقوم بإحضاره إلى مجلس التقاضي وله لقبٌ آخر هو 
وهو لقبٌ مأخوذٌ من قيامه بهذا العمل.

وأَمَّا ذراري هذا التابع (خ) الكردي مُحَضِّر الخصوم ومن يتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُون بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المُرَكَّبة في أنساب العرب وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر ومنهم من رحل عائداً إلى بلاد الكرد شمال العراق ديار أسلافهم الأكراد ومنهم من رحل شمالاً ولَحِقَ في حلف قبيلة عربية نواحي حائل شمال الجزيرة العربية ومنهم من رحل إلى نواحي العراق ومنهم في حلف قبيلة عربية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية.

وذراري هذا التابع (خ) الكردي منهم من كانتْ له سيرة حسنة مع متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية وكان له موقف صدق وإخلاص ورفض الاشتراك في تمرُّد التوابع البيض على متبوعيهم الأشراف الأخيضرية في سنوات الجور وقيام التوابع على متبوعيهم وأحداث النكبة الكبرى الثالثة الأخيرة نواحي نجد نجد وسط الجزيرة العربية في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري وثَبَتَ على موقفه ورفضَ سفكَ دماء متبوعيه الأشراف الأخيضرية وتشريدهم وتعذيبهم وانتهابهم وتوجَّبَ عليه الرحيل خوفاً من القتل والملاحقة ورحل عن نواحي نجد بعد تَغَلُّب التوابع المتمردة واستفحال أمرهم وكذلك من ذراري هذا التابع (خ) الكردي من كانت له سيرة سيئة مع متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية بعد تغلُّب التوابع المتمردة ومنهم متأخر أساء إلى ذراري متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية المتأخرة وأقحم أنفَهُ في أست نعجة وكما هو معلوم فالتابع الباغض ينطقُ لسانُه بما حوى قلبُه من بغض.    

وأَمَّا هذا التابع (خ) الكردي تابع إحضار الخصوم فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأمَّا الكردي الأصلي فهو من ذراري بنيامين بن النبي يعقوب بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم -على أنبياء الله السلام- وذراري بنامين وذراري أخيه يهوذا حلفاء مع بعضهم ومختلطين مع بعضهم البعض من قديم.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.