الجمعة، 16 يوليو 2021

التابع الآشوري المُلَقَّب (ع) تابع اليهود آل (ع) توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الثاني عشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الآشوري المُلَقَّب (ع) تابع اليهود آل (ع) توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الثاني عشر الهجري وهو آشوري من ذراري أهل الكتاب نواحي العراق وهو من مجموعة توابع التوابع ونزلَ مع متبوعيه اليهود آل (ع) في بلدة الحوطة المذكورة في رحلة من نواحي العراق إلى نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وكانَ موجوداً في نحو عام ١١٧٠ هجرية في سنوات أحداث الجور والنكبة الكبرى الأخيرة على الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية والعرب نواحي نجد في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري وكلَّفَهُ متبوعُوه اليهودُ آلُ (ع) في أعمال الغزل والنسيج يَعْقِدُ العُقَدَ في ضفيرة الغزل والخيوط في النسيج اليهودي ولَقَّبُوه (ع) و ( أبو ع ) ونحوه اختلاف لغة وتسميات مأخوذة من العمل في هذه الحرفة. 

وكانَتْ العَقْدُ المعقودة في أطراف وحواف ما يلبَسُهُ اليهود من رداء وغطاء يضعونه على رؤسهم في صلاتهم له قداسة عندهم ومن رموز وعادات دينهم واليهود الأصلية هم من عرق العرب وهم من ذراري يهودا بن بالنبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن إبراهيم (الأب الرحيم) أبو الأنبياء عليهم السلام من ذراري العرب القديمة الأولى ويلتقي اليهود الأصلية مع الأشراف الهاشمية القرشية الأصلية في جدهم إبراهيم (الأب الرحيم) أبو الأنبياء عليهم السلام. 

وأمَّا هذا التابع الآشوري العراقي الملقب (ع) تابع الغزل والنسيج فهو مُضاف في نسب متبوعيه اليهود آل (ع) ثم في نسب متبوعيهم الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماءات وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ولقبه ومن يَنْتَسِبُ إليه رَحَلوا وتَفَرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب، ومنهم من دَخَلَ في نسب غيره ويتسَمََّى باسم غيره، ومنهم من يُضِيْفُ نسبَهُ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية، ومنهم من رحل  إلى نواحي العراق والشام وديار فلسطين، ومنهم من رحل إلى نواحي الحجاز غرب الجزيرة العربية، ومنهم من نزلَ إلي ديار مصر عسكراً مع الدولة العثمانية التركية وذراريهم بها إلى يومنا هذا. 

وأمَّا ذراري توابع الأشراف الهاشمية وتوابع توابعهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر. 

وهذا التابع الآشوري العراقي الملقب (ع) غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابهُ معه في الإسم واللقب والرحلات والأحلاف والتاريخ والديار داخل وخارج جزيرة العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.






 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق