السبت، 24 يوليو 2021

التابع اليهودي (ت) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن الثامن الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع اليهودي (ت) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة ونواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو يهودي من مُسلمةِ اليهود وتابع تابعات ومن مجموعة توابع القرن الثامن الهجري وكانَ موجوداً بَعْدَ نحو عام ٧٢٠ هجرية وكَلَّفَهُ متبوعُهُ الشيخُ الأمير الشريف فُلَيْح الأكبر بن مضحي بن عليَّان بن سليمان الأكبر بن حمد الأكبر بن حسن بن علي بن عيسى القواسم الأخيضريَّة الحسنية الهاشمية القرشية العربية في زينة وتَمْشِيْطِ شَعْرِ تابعاتِ متبوعه وهو ما يُسَمَّى في لغة العصر الحاضر بالكوافير.
 
وأمَّا هذا التابع اليهودي تابع زينة النساء فاسمه (ت) وهو من أسماء أهل الكتاب يهود ونصارى ورحلَ بعد ذلك مع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية من نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية ديار قحطان القديمة إلى بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وأسكنُوه في شِعبٍ في بلدة الحوطة المذكورة وعُرِفَ هذا الشعب باسمه وأمَّا ذراريه ومن يتسَمَّي باسمه ومن يَنْتَسِبُ إليه ويُرَكِّب نسبَه فيه منهم من أقاموا ومنهم من رَحَلوا وتفرّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب، ولَحِقَ أكثرُهُم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب، ودَخَلَ فيهم مِنْ غَيْرِهِم، واختلط فيهم من ذراري التوابع الديالمة الشرقيين. 

وأَمَّا اليهود الأصليون فهم من ذراري يهودا بن النبي يعقوب الملقب إسرائيل بن النبي إسحاق بن النبي إبراهيم (الأب الرحيم) - على أنبياء الله السلام - من ذراري العرب القديمة الأولى. 

وأمَّا هذا التابع (ت) اليهودي ماشط التوابع فهو غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الأسماء والألقاب والديار والتواريخ والرحلات والأحلاف داخل وخارج جزيرة العرب.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق