الجمعة، 16 يوليو 2021

التابع الشرقي غير العربي المُلَقَّب (حكيم) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية شمال اليمن ديار قحطان القديمة نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية وفي بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن العاشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تتحدثُ عن التابع (حكيم) الشرقي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية شمال اليمن ديار قحطان القديمة نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية وفي بلدة الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو شرقي غير عربي من عرق أهل الشرق بلاد فارس وهو من مجموعة التوابع الأطباء والمُعالجين للبشر وكانَ موجوداً في القرن العاشر الهجري وكلَّفَهُ متبوعُه الشيخُ الشريف مضحي الأكبر المتوفى في نحو عام ٩٧٠ هجرية بن عليَّان الأكبر بن فليح الأكبر القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في تطبيب وعلاج الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية والأشراف الهاشمية وحلفائهم من العرب وتوابعهم بالأعشاب والأدوية المعروفة آنذاك ولُقّّبَ بِ (حكيم) لقبٌ مأخوذٌ من هذا العمل وبنحوه من الألقاب اختلاف لغة وتسميات بين العرب. 

وأمَّا هذا التابع (حكيم) الشرقي غير العربي تابع الطِّبَابَة فهو مُضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافة تبعية وإنتماء وأمَّا ذراريه ومن يتسمَّى باسمه ولقبه ومن يَنْتَسِبُ إليه رَحَلوا وتَفَرَّقوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من يُضِيْفُ نسبَهُ في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية وأمَّا ذراري توابع الأشراف الهاشمية وتوابع توابعهم مَفروزونَ ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وبتحليل الحمض النووي DNA كذلك في الوقت الحاضر. 

وهذا التابع الشرقي غير العربي الملقب (حكيم) غير أي (حكيم) آخر يتشابهُ معه في الإسم واللقب داخل وخارج جزيرة العرب. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق