الجمعة، 19 أغسطس 2022

التابع (ليفان) الشرقي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي شرق الجزيرة العربية في القرن الحادي عاشر الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (ليفان) الشرقي تابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية نواحي شرق الجزيرة العربية وهو تابع شرقي مجلوب من أعراق أهل الشرق ومن أصول شرقية قديمة غير عربية ومن التوابع الشرقية ومن مجموعة التوابع أهل الحرف اليدوية وتحديداً الإسكافيين توابع الأحذية وهو من توابع الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية في القرن الحادي عشر الهجري بعد الألف الهجرية وجلبه النخاسون من بلاد الهند إلى ديار العرب واشتراه منهم الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية سواحل الخليج العربي نواحي شرق الجزيرة العربية وكان صانع نعال وإسكافياً ماهراً وكلَّفوهُ متبوعوه الأشرافُ الخواورة الحسينية الهاشمية في صنع النعال وإصلاحها في ديار الخواورة شرق الجزيرة العربية وبعد ذلك رحلتْ ذراريه وتفرَّقَتْ في النواحي والديار ولهم رحلات نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وديار قحطان نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية واختلطوا مع ذراري التوابع الكرد والبربر وغيرهم من توابع الأشراف القواسم الأخيضرية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وديار قحطان نواحي جنوب غرب الجزيرة العربية.

وأَمَّا هذا التابع الشرقي ليفان تابع النِّعال فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاشمية إضافةَ تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريه ومن يَتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه واختلط في ذراريه ويُضِيْفُ نسبَه فيه رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ولَحِقَ أكثرُهم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب وتَخَفَّوا في حلف واسم ونسب القبائل العربية مركبين في سلاسل نسب قبائل العرب وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وتراكيبهم وبُغضهم وإسائتهم لمتبوعيهم الأشراف الخواورة الحسينية الهاشمية خاصة والأشراف الهاشمية الأصلية عامة وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر.
 
وهذا التابع (ليفان) الشرقي الإسكافي هو غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا حقد التوابع على متبوعيها الأشراف الهاشمية الأصلية فليس له حد وليس له حل. 

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
 
)أُعِدَّتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة التعبيرية: الإنترنت.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق