الخميس، 16 ديسمبر 2021

التابع الشرقي الفارسي (م) بن (م) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وفي نواحي حائل شمال الجزيرة العربية.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع الشرقي الفارسي (م) بن (م) تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ديار الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة وفي بلدة النعميَّة في إقليم العارض نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وفي نواحي حائل شمال الجزيرة العربية وهو شرقي فارسي من عرق الفُرس ومن أعراق أهل الشرق ومن أصول قديمة غير عربية ومن التوابع الفُرْس الشرقية ومن مجموعة التوابع أهل الحرف اليدوية ومن توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية وكان موجوداً في ... وصَحِبَ متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية في رحلاتهم في بوادي العرب وتُوجَدُ أماكن في القُرَى والمَرْعَى تُعْرَفُ باسمه في جنوب الحوطة في إقليم الفُرَع ديار هوازن القديمة وفي بلدة النعميَّة في إقليم العارض نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وفي نواحي حائل شمال الجزيرة العربية واسمه (م) يتكررُ في سلسلة نسبه وهو من ذراري التابع الشرقي الفارسي القديم (م) الأول الموجود في أيام الدولة الأخيضرية باليمامة (٢٥٠-٤٥٠ هجرية) نواحي نجد وسط الجزيرة العربية والمُسمَّى موضعٌ في المرعى باسمه (م) في عالية نجد في ديار بادية هوازن وأَمَّا هذا التابع الشرقي الفارسي (م) بن (م) كلَّفَهُ متبوعوه الأشرافُ القواسم الأخيضرية في نعالهم وقَلَّدُوه مسئولاً عنها ولذلك يُعْرَفُ بألقاب أخرى مأخوذة من هذا العمل. 

وأَمَّا هذا التابع الشرقي الفارسي (م) تابع النِّعال فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف الهاش
مية إضافةَ تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وأَمَّا ذراريه ومن يتسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه رحلوا وتفرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب ولَحِقَ أكثرهم في تكتلات العشائر في أحلاف العرب وتَخَفَّوا في حلف واسم ونسب القبائل العربية وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُونَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وتراكيبهم وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في الوقت الحاضر.

وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعدتْ مُلخصةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت. 





https://www.google.com/amp/s/www.aljazeera.net/amp/programs/contemplation/2019/12/3/%25D8%25AA%25D8%25B9%25D8%25B1%25D9%2581-%25D8%25B9%25D9%2584%25D9%2589-%25D9%2582%25D8%25B5%25D8%25A9-%25D8%25AE%25D9%2581%25D9%258A-%25D8%25AD%25D9%2586%25D9%258A%25D9%2586-%25D9%2588%25D9%2583%25D9%258A%25D9%2581-%25D8%25A3%25D9%2586%25D9%2582%25D8%25B0%25D8%25AA-%25D8%25A7%25D9%2584%25D9%2587%25D9%2585%25D8%25B2%25D8%25A9








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق