الأربعاء، 13 أبريل 2022

التابعة (أم عامر) الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في القرن التاسع الهجري .. العرق والعمل والإضافة.


هذه المُفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابعة (أم عامر) الشرقية تابعة الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهي شرقية من عرق غير العرب ومن أصول شرقية قديمة غير عربية وهي من تابعات القرن التاسع الهجري ومن مجموعة تابعات الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية القرشية العربية وكانت ماهرة في نظم الخرز وقلائد النساء وكلَّفَها متبوعوها الأشرافُ القواسم الحسنية الهاشمية في نظم خرز القلائد لنسائهم ولُقِّبَتْ ب (أم قلادة) وهو لقب مأخوذٌ من عملها في قلائد النساء وعُرِفَتْ كذلك ب (أم عامر) تَكْنِيَة باسم ولدها التابع (عامر) القجري الشرقي البيطري وسُمِّيَتْ المكان الذي سكنتْ فيه بالمرعى باسمها نواحي نجد وسط الجزيرة العربية.
 
وأَمَّا هذه التابعة (أم عامر) الشرقية ناظمة خرز  قلائد النساء فهي مُضَافة في نسب متبوعيها الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهي غير أي تابعة أخرى أو إمرأة أخرى تتشابه معها في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ولدها التابع (عامر) الشرقي البيطري فهو مُضَاف في نسب متبوعيه الأشراف الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب.

وأَمَّا ذراري ولدها التابع (عامر) الشرقي تابع البيطرة رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرُهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية داخل وخارج جزيرة العرب ومنهم من رحل إلى ديار فلسطين ومنهم من يٌسِمُ بالعرقاة + وسم متبوعيهم الأشراف الهاشمية وهم مفروزون ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المركبة مع بعضهم البعض في نسب العرب وبتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر.
 
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.

(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة التعبيرية: الإنترنت.






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق