هذه المفردة التاريخية تَتَحَدَّثُ عن التابع (رُزَيِّز) الشرقي الديلمي تابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وهو تابع شرقي ديلمي من أعراق الهند نواحي الشرق ومن أصول ديلمية شرقية قديمة وهو من التوابع الديالمة الشرقية ومن مجموعة توابع الرايات ومن مجموعة توابع الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية ومن مجموعة توابع القرن التاسع الهجري وكلَّفَهُ متبوعُوه الأشراف آل حسين القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية في حمل رايتهم في إقليم الأفلاج نواحي نجد وسط الجزيرة العربية وفي رحلاتهم في بوادي العرب وأَمَّا لقب هذا التابع (رُزَيِّز) الشرقي الديلمي فهو مأخوذ من عمله في حمل الراية ومرةً يُدعى (رُزَيِّز) ومرةً يُدعى (رزيزا) ونحوها من اختلاف الألفاظ وكلها مأخوذة من عمله في حمل الراية وتوجد أماكن في المرعى معروفة بلقب هذا التابع (رُزَيِّز) الديلمي الشرقي في إقليم الأفلاج نواحي نجد وغيره من الأقاليم حيث كان يسكن ويحرسُ المكان في الإقامة والرحلات في البوادي.
وهذا التابع (رُزَيِّز) الديلمي الشرقي حامل الراية انقطعتْ يده في واقعة وتشائم منه متبوعه الشريف القاسمي وترك حمل الراية بعدها.
وأَمَّا هذا التابع (رُزَيِّز) الشرقي الديلمي تابع الراية فهو مضاف في نسب متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية الهاشمية إضافة تبعية وتركيب وليس عرق وصُلْب وهو غير أي تابع آخر أو شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ داخل وخارج جزيرة العرب وأَمَّا ذراريه ومن يتَسَمَّى باسمه ويَنْتَسِبُ إليه ويُضِيْفُ نسبَه فيه ومن اختلط في ذراريه رحلوا وتفَرَّقُوا في النواحي والديار داخل وخارج جزيرة العرب وتَخَفَّى أكثرهم في حلف واسم ونسب القبائل العربية ومنهم في نواحي بلاد الشام والعراق خارج جزيرة العرب ومنهم في جهات الغرب شمال أفريقية مع البربر والعرب ومنهم يٌتَسَمَّى بلقبه ثُمَّ باسم متبوعيه الأشراف القواسم الأخيضرية الحسنية ثُمَّ يُضيفُه في نسب واسم شريف قاسمي أخيضري حسني ثُمَّ في مجموعة التوابع القجر الذين يُرَكِّبُون نسبَهم في نسب واسم وحلف قبيلة عربية نواحي نجد وسط الجزيرة العربية في حواضر القرى ويَسِمُون بالوسم العقابي الحافر C وسم القجر وسم التابع (هبيب) القجري ويُضِيْفُون عليه إضافة ويُسَمُّوْنَهُ بغير اسمه الأصلي وهم مَفْرُوزُن ويُعْرَفُوْنَ بالعد والتسلسل وبأسمائهم وألقابهم وإضافاتهم وسلاسلهم المُرَكَّبَة وببغضهم متبوعيهم الأشراف الهاشمية الأصلية وكذلك بتحليل الحمض النووي DNA في وقتنا الحاضر.
وأَمَّا هذا التابع الشرقي (رُزَيِّز) الشرقي تابع الراية فهو غير أي تابع آخر وغير أي شخص آخر يتشابه معه في الإسم واللقب والرحلات والتواريخ والرحلات والديار داخل وخارج جزيرة العرب.
وهذا في سياق تاريخي بحت ونحمدُ اللهَ الذي أنعم على البشرية بتطور أفكارها وظهرتْ ثقافةُ حقوق الإنسان واحترام كرامة وآدمية البشر تأكيداً للأصل البشري الواحد وصارَ العملُ محل احترام وتقدير.
(أُعِدَّتْ مُلَخَّصَةً من المصادر المخطوطة القديمة وبالله التوفيق).
مصدر الصورة: الإنترنت.